يقول سفر المزامير ان الله يعطى خائفيه طعاما وكذلك ملاك الرب يحول حول خائفيه وينجيهم ومخافه الرب تزيد الايام سفر الامثال وعندما اعطت الارمله لايليا النبى خبز قال لها ان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتتطمع فى اى شئ لدى قريبك لاتطمع فى بيته او ارضه او زوجته او خادمه والرب يزيدك كل خير ومن يعطى الفقير لايحتاج وان جاع عدوك اطعمه خبزا وان عطش اسقه ماء ومن يهتم بالارمله واليتيم والضعيف وكبير السن الضعيف ربنا ينجيه من كل شر ولما تبقى عادل فى احكامك ايضا ربنا يفرح لان الرب عادل ويحب العدل واحفظ نفسك طاهرا لانه بسبب الزنا لايجد الانسان رغيف خبز سفر الامثال ولما رجع الملك حزقيا الى الرب بكل قوته وازال العبادات الوثنيه وازال الاصنام من بنى اسرائيل وعاقب الذى يمارس الشذوذ ربنا كان معاه لان ربنا قال لايلبس رجل ثوب امراه ولاتلبس امراه ثوب رجل لان من يفعل ذلك مكروه من الرب فلنتب ونصوم ونصلى ونعمل خير ونبعد عن الزنا فربنا رحم اهل نينوى لانهم رجعوا عن طرقهم الشريره فالرب رحوم وبيقبل الخطاه ويخليهم احسن ناس فلما راى الله ان الملك حزقيا قد عمل كل مايرضى الله ربنا نجاه من ايدى اعداوه وطول عمره وكان فى سلام القصه موجوده فى كذا سفر فى الكتاب المقدس