يحوى وصفًا لبعض النواحي القومية والدينية عند اليهود، وبعض الرسائل للملك أرتزركسيس. ولا تعتبرها المذاهب الإنجيلية التي انشقت عن الكاثوليكية في القرن السادس عشر ضمن الأسفار القانونية، ولكن الكنيسة الأرثوذكسية و الكاثوليكية يؤمنون بقانونية هذه التتمة. وهي بقة سفر أستير من الإصحاح 11 حتى 16.