رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
✝ ثيؤطوكية الجمعة ✝ ♥ القطعة الاولي: + مباركة أنت في النساء، ومباركة ثمرتك، يا مريم أم الله، العذراء غير الدنسة . + لأنه قد أشرق لنا، منك شمس البر، والشفاء في جناحيها، لأنه هو الخالق . + هو أخذ الذى لنا، وأعطانا الذى له، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . ♥ القطعة الثانية: + مباركة أنت أفضل من السماء، ومكرمة أفضل من الأرض، أنت فقت كل فكر، من يقدر أن يصف كرامتك . + ليس من يشبهك، يا مريم العذراء، الملائكة تكرمك، والسيرافيم تمجدك . + لأن الذى على الشاروبيم، أتى وتجسد منك، حتى اتحدنا به، من قبل صلاحه . + هو أخذ الذى لنا، وأعطانا الذى له، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . ♥ القطعة الثالثة: + مباركة أنت يا مريم، ومباركة ثمرتك، أيتها العذراء أم الله، فخر البتولية . + الكائن قبل الدهور، أتى وتجسد منك، عتيق الأيام،خرج من بطنك . + هو أخذ جسدنا، وأعطانا روحه القدوس، وجعلنا واحد معه، من قبل صلاحه . +هو أخذ الذى لنا، وأعطانا الذى له، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . ♥ القطعة الرابعة: + نساء كثيرات نلن كرامات، تعاليت أنت أكثر من جميعهن، لأنك أنت فخر العذارى، يا مريم والدة الإله . + المدينة النفسانية، التى سكن فيها العلى، الجالس على، مركبة الشاروبيم . + والساروفيم يمجدونه، حملته على ذراعيك، المعطى طعاماً لكل ذى جسد، من قبل رأفته . + مسك ثدييك، وأرضعتيه اللبن، لأنه هو إلهنا، ومخلص كل أحد . + هو يرعانا، إلى أبد الأبد، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . + هو أخذ الذى لنا، وأعطانا الذى له، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . ♥ القطعة الخامسة: + أيتها العذراء مريم، والدة الإله الحكيمة، بستان العطر، ينبوع ماء الحياة المقدس . + ثمرة بطنك، أتى وخلص المسكونة، ونقض العداوة عنا، وقرر لنا سلامه . + من قبل صليبه، وقيامته المقدسة، رد الإنسان مرة أخرى، إلى الفردوس . +هو أخذ الذى لنا، وأعطانا الذى له، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . ♥القطعةالسادسة: + أيتها العذراء مريم، والدة الإله القديسة، الشفيعة الأمينة، التي لجنس البشر . + اشفعى فينا، أمام المسيح الذى ولدته، لكى ينعم علينا، بمغفرة خطايانا . + هو أخذ الذى لنا، وأعطانا الذى له، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . ♥ القطعة السابعة: + العذراء مريم، تصرخ في الهيكل قائلة سلامى أنا، يعلمه الله . + لأنى لا أعرف شيئاً، سوى صوت الملاك، يبشرنى بفرح آت، إلى من السماء . + هو أخذ الذى لنا، وأعطانا الذى له، نسبحه ونمجده، ونزيده علواً . |
|