|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أهالي سيناء يرون شهاداتهم عن هجوم الجيش: لم نشاهد آثارا للاشتباكات سوى على أسوار منازلنا.. ضربوا ما لديهم من ذخيرة ورحلوا أهالي سيناء يرون شهاداتهم عن هجوم الجيش: لم نشاهد آثارا للاشتباكات سوى على أسوار منازلنا.. ضربوا ما لديهم من ذخيرة ورحلوا كتب: محمد علي الدين الأطرش: أطلقوا 5 صواريخ ..وشاهدت مدرعات تابعة للشرطة تغادر منطقة الخروبة ولم أشاهد جثثا أو آثار دماء أو سيارات محترقة محمد عقيل: القصف حطم سور منزلي.. وعشنا في رعب.. وعندما خرجت لم أشاهد أثار لمعارك أو إصابات محمد يوسف: كل ما شاهدته هو آثار القصف على سور منزلي.. كان القصف عشوائيا.. ضربوا ما لديهم من ذخيرة ورحلوا أفاد شهود عيان يقيمون في منطقتي الجورة والتومة إنهم لم يشاهدوا أي آثار للاشتباكات التى دارت أمس جنوب مدينة الشيخ زويد والتي تناقلت وكالات الأنباء عن مصدر عسكري قتل 20 إرهابيا بها. وقالوا إنهم "لم يشاهدوا جثثا أو سيارات محترقة أو آثار دماء" في مناطق الاشتباكات. بينما اشتكى آخرون من أن القصف كان عشوائيا مما تسبب في أضرار لمنازلهم. وقال الناشط السيناوي مصطفى الأطرش إنه زار صباح اليوم منطقة "التومة"، جنوب مدينة الشيخ زويد، التى دخلتها أمس مدرعات ومروحيات عسكرية لملاحقة متشددين يعتقد أنهم وراء هجوم رفح. وشاهد الأطرش مع ساعات النهار الأولى مدرعات تابعة للشرطة تغادر منطقة الخروبة القريبة من الشيخ زويد، بينما كانت مدرعات وعربات مجنزرة تابعة للجيش متمركزة في منطقة "البرصات" القريبة من "التومة". وقال الناشط: "لم أشاهد هناك أي جثث أو آثار دماء أو سيارات محترقة". وأضاف الأطرش أن المروحية العسكرية التى حلقت في سماء الشيخ زويد خلال اشتباكات الأمس، أطلقت حوالي 5 صواريخ أحدها سقط بالقرب من منازل المواطنين وسببت أضرارا في أسوار منزلين بمنطقتي "الجورة" و"صنع الدعثى". وقال محمد عقيل، صاحب منزل تضرر من جراء القصف بمنطقة الجورة، إنه سمع صوت تحليق المروحية العسكرية في تمام الساعة 2:45 فجرا فوق منطقة "الجورة". وأضاف: "بعدها بلحظات انقطع التيار الكهربائي عن المنطقة وبدأت المروحية في إطلاق صواريخ". يقول عقيل إن زوجته وأطفاله أصابهم الرعب الشديد من أصوات القصف ورغم ذلك تمنيت أن تصيب الصواريخ هؤلاء الذين قتلوا الجنود المصريين في رفح لكنني فوجئت ان أحد الصواريخ أصاب سور منزلي وسور جاري أيضا. ويتساءل عقيل: "ماذا كان سيحدث لو سقطت الصواريخ على بيتي؟!.. هل سيعتذرون لي بعد وفاتي ويمنحوا أهالي تعويضا؟!". وأضاف عقيل أنه تحرك في الصباح ليشاهد آثار القصف في المنطقة لكنه لم ير أي جثث أو سيارات محترقة. يؤكد محمد يوسف، من سكان الجورة، الشهادات السابقة، فهو أيضا لم يشاهد أي جثث أو سيارات محترقة بمنطقة الاشتباكات، ويقول: "كل ما شاهدته هو آثار القصف على سور منزلي.. القصف كان عشوائيا.. ضربوا ما لديهم من ذخيرة ورحلوا". البديل |
|