منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 26 - 01 - 2021, 03:28 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,445

آيات تلخّص السفر



آيات تلخّص السفر
وأنا أصعدتكم من أرض مصر و سِرتُ بكم في البرية أربعين سنة لترثوا أرض الأموري
عاموس 2 : 10
  • ماننساش عمل ربنا معانا ... لمّا المشاكل تنتهي ... دي وصية ربنا: احترس لألا تنسى
  • ربنا أنقذنا قبل كده، و بيقول لنا: لا تخطئ أيضاً لكي لا يكون لك أَشَرّ
و يَبيد المناص عن السريع، والقوي لا يشدّد قوته، والبطل لا ينجّي نفسه
عاموس 2 : 14
  • في يوم الرب مش هاتنفعنا قوة أو سرعة أو غنى ... لازم أعمال توبة حقيقية
إيّاكم فقط عَرِفتُ من جميع قبائل الأرض، لذلك أعاقبكم على جميع ذنوبكم. هل يسير اثنان معاً إن لم يتواعدا؟ هل يزمجر الأسد في الوعر وليس له فريسة؟ هل يعطي شبل الأسد زئيره من خدره إن لم يخطف؟ هل يسقط عصفور في فخ الأرض وليس له شِرك؟ هل يُرفع فخ عن الأرض وهو لم يمسك شيئا؟ أم يُضرَب بالبوق في مدينة والشعب لا يرتعد؟ هل تحدث بلية في مدينة والرب لم يصنعها؟ إن السيد الرب لا يصنع أمراً إلا وهو يُعلن سرّه لعبيده الأنبياء
عاموس 3 : 2 ل 7
  • اللي بياخد أكتر بيُطالَب بأكتر و بتكون غلطته أكبر
  • عايز يقول لهم: يا جماعة انتم إزاي مش فاهمين ربنا؟ عهد ربنا واضح: اسمعوا كلامي و أنا هاكون معاكم ... انتم مش بتسمعوا الكلام، يبقى الاتفاق ملغي
  • هل يزمجر الأسد في الوعر وليس له فريسة؟ = الشيطان لقى فيكم فريسة سهلة بسبب بعدكم عن ربنا
  • أم يُضرَب بالبوق في مدينة والشعب لا يرتعد؟: البوق = صوت ربنا ... المفروض لما الشعب يسمع تحذيرات ربنا على لسان الأنبياء، يخافوا من العقاب مش يتهاونوا
  • هل تحدث بليّة في مدينة والرب لم يصنعها؟: بليّة = تأديب
  • إن السيد الرب لا يصنع أمراً إلا وهو يُعلن سرّه لعبيده الأنبياء: ربنا قال للأنبياء عشان يحذّروا الشعب و يتوبوا (زي ما قال لأبونا إبراهيم عن خراب سدوم و عمورة)
بغضتُ، كرهتُ أعيادكم، ولست ألتذّ باعتكافاتكم. إنّي إذا قدّمتم لي محرقاتكم وتقدماتكم لا أرتضي، وذبائح السلامة من مسمنّاتكم لا ألتفت إليها. أبعِد عني ضجّة أغانيك، ونغمة ربابك لا أسمع. وليَجرِ الحق كالمياه، والبِرّ كنهر دائم.
عاموس 5 : 21 ل 24
  • هم كان هامِمهُم المنظر بس ... القلب كان بعيد خالص عن ربنا
  • ربنا عايز عدم الرياء في العبادة ... ربنا عايز القلب التائب ... ربنا لا يقبل العبادة الشكلية
  • أبعِد عني ضجّة أغانيك، ونغمة ربابك لا أسمع = ماتفضلش تسبّح و تقول ألحان و قلبك بعيد خالص عن الكلام ... صلّي بالقلب و الروح و الذهن و بَعدِين الفم
  • يجري الحق كالمياه: ربنا عايز أولاده يكونوا مؤثرّين في الدنيا بالفضائل اللي عندهم ... بدل ما نشرب الإثم كالماء، نشرب البِر
هكذا أراني السيد الرب وإذا هو يصنع جراداً في أول طلوع خلف العشب. وإذا خِلفُ عشب بعد جزاز الملك . وحدث لما فرغ من أكل عشب الأرض أني قلت: ‘أيها السيد الرب، اصفح! كيف يقوم يعقوب؟ فإنه صغير!’. فندم الرب على هذا. ‘لا يكون’ قال الرب. هكذا أراني السيد الرب، وإذا السيد الرب قد دعا للمحاكمة بالنار، فأكَلَت الغمر العظيم وأكَلَت الحقل. فقلت: ‘أيها السيد الرب، كُفّ! كيف يقوم يعقوب؟ فإنه صغير!’. فندم الرب على هذا. ‘فهو أيضا لا يكون’ قال السيد الرب. هكذا أراني وإذا الرب واقف على حائط قائم وفي يده زيج. فقال لي الرب: ‘ما أنت راء يا عاموس؟» فقلت: ‘زيجاً’. فقال السيد: ‘هأنذا واضع زيجاً في وسط شعبي إسرائيل. لا أعود أصفح له بعد.’
عاموس 7 : 1 ل 8
  • عاموس شاف ضربة الجراد زي يوئيل ... ضربة شديدة تقضي تماماً على العشب
  • ربنا من رحمته أرسلها بعد (جزاز الملك) يعني بعد أول مرحلة من الحصاد اللي بيُقدّم منه جزء كبير للملك
  • قلت: ‘أيها السيد الرب، اصفح!: عاموس بيتضرّع لربنا
  • كيف يقوم يعقوب؟ فإنه صغير!: الشعب مش عارف مصلحته
  • فندم الرب على هذا. ‘لا يكون’ قال الرب = ربنا قَبِلَ تضرّعات و شفاعة نبيّه
  • نفس الكلام مع ضربة النار
  • زيجاً في وسط شعبي إسرائيل = مقياس (كأن ربنا كديّان بيقيس كل واحد) ... ربنا يسوع جه و عاش وسطنا و كان إنسان كامل ... هو ده المقياس اللي المفروض نقيس نفسنا عليه
  • لا أعود أصفح له بعد = اللي مش هايقيس نفسه على ربنا يسوع و يحاول يمشي زيّه، مالوش مغفرة
في ذلك اليوم أقيم مظلّة داود الساقطة، وأحصّن شقوقها، وأقيم ردمها، وأبنيها كأيام الدهر. لكى يرثوا بقية أدوم وجميع الأمم الذين دُعِي اسمي عليهم’، يقول الرب، الصانع هذا. ها أيام تأتي، يقول الرب، يدرك الحارث الحاصد، ودائس العنب باذر الزرع، وتقطر الجبال عصيراً، وتسيل جميع التلال. وأرد سبي شعبي إسرائيل فيبنون مدناً خربة ويسكنون، ويغرسون كروماً ويشربون خمرها، ويصنعون جنات ويأكلون أثمارها. وأغرسهم في أرضهم، ولن يُقلعوا بعد من أرضهم التي أعطيتهم، قال الرب إلهك
عاموس 9 : 10 ل 15
  • ذلك اليوم = يوم الرب = الصليب أو الدينونة
  • خيمة داود الساقطة = مملكة إسرائيل .. ربنا هايرُدّ بقية اليهود في الآخر للإيمان
  • لكى يرثوا بقية أدوم وجميع الأمم الذين دُعِي اسمي عليهم’ = العهد الجديد اللي فيه دُعي اسم ربنا على كل الشعوب، مش بس اليهود
  • النبوة دي استخدمتها الكنيسة الأولى ردّاً على أول بدعة (بعة التهوّد – أعمال الرسل 15) ... كان فيه ناس بتقول إن الأمم لازم يلتزموا بالشريعة و الناموس اليهودي قبل ما يكونوا مسيحيين ... الكنيسة بإرشاد الروح القدس قالت إن الكلام ده غلط تماماً
  • يدرك الحارث الحاصد = من كتر الخير، تلاقي موسم الحصاد و موسم بداية الزراعة الجديدة ييجوا مع بعض
  • ويغرسون كروماً ويشربون خمرها: مجد العهد الجديد و الأسرار
  • ولن يُقلعوا بعد من أرضهم = في السماء مافيش ارتداد أو خطية تاني
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
تميّز الخراف صوت الراعي من صوت الأجير
آيات تلخّص سفر صفينا
تفسير آيات تلخّص السفر ميخا
يمكنك أن تميّز إرادة الله
8 صفات تميّز الأشخاص المبدعين


الساعة الآن 11:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024