كان يوحنا يبشر بالملكوت، ولكن ليس الملكوت كما كان اليهود يعتقدون، بل ملكوت المحبة والعدالة. واصل يسوع رسالة يوحنا، وبدأ يبشر بالملكوت. في هذا الملكوت، لله وجد جديد. فهو أب يحب أبناءه. هو كاملٌ بمحبته. وطلب منا يسوع أن نتوجه إليه بقولنا "أبانا الذي في السماوات". وفي الملكوت، الجميع إخوة، أبناء إله واحد. نعيش في الملكوت عندما نحب الله ويحب بعضنا بعضا.