كان الملك حزقيا يحب الرب وكان يهتم بالارامل والايتام والفقراء ويحب العدل وكان يصوم ويصلى كثيرا وهدم التماثيل والسوارى كما جاء فى سفر التثنيه وكان يصلى كثيرا وكان متواضعا وكان يصوم وكان لايطمع فيماعند الغير ولايطمع فى زوجه احد او بيت احد او حقل احد وكان كلما تواجهه مشكله يذهب الى الهيكل يصلى لربنا وكان يحفظ وصايا لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب وكان يعرف ان الذى يكذب يكون ابن للشيطان وكان يعرف ان الزنا والشذوذ يجعلوا الانسان او المجتمع لايجد رغيف خبز فكان لايسرق ولايكذب وكان متوكلا على ربنا وفى يوم من الايام جاء عليه ملك العالم فى ذلك الزمان وهدده بان يدخل بلاده فذهب الملك حزقيا الى ربنا فى بيته اى الهيكل وكان لابس لبس كاحد الفقراء وقال لربنا انهم يهددون ان يدخلوا المدينه وانا نفذت وصاياك لم ازن ولم اقتل بالظلم ولم اكذب واعطيت للفقير وانت قلت من يعطى الفقير واليتيم والارمله الضعفاء وكل انسان ضعيف ليس له حول ولاقوه انت تكون معه ارجوك يارب حارب عنى انا ضعيف وفعلا استجاب له الرب وبعت ملاك هزم ملك العالم وبقيت المدينه فى سلام وعاش كثيرا هذا الملك