تبذل الخدمة السرية جهودًا مضاعفة لحماية الرئيس الأمريكي من أي شبهة عبر مراقبة جميع الاتصالات الواردة والصادرة كذلك. لا يُمكن للرئيس الأمريكي التحدث إلى صديق عبر الهاتف او إجراء دردشة فيديو إلا عبر خط آمن، كما يقول مات بينسكر، أستاذ الأمن الداخلي في جامعة فيرجينيا كومنولث.
إذ يتوجّب على رئيس الولايات المتحدة إخطار الخدمة السرية قبل إجراء أي مكالمة هاتفية والقيام بأي محادثة!