من كان يستطيع أن يطلب إلى الآب أن يرسل ابنه ليصعد على الصليب عوض الخطاة
، عظيم هو هذا العمل العالي عن طلبة ومعرفة وأفكار الأرضيين
، تحنن الآب على الخليقة وأرسل ابنه إلى الخطاة ليطلبهم ويجذبهم ويردهم إلى أبيه
، وضعه في ظلمة الأرض ليضيء لبني البشر بإشراقه العظيم .
إلى خاصته جاء ولم يقبله عبيد أبيه.