30 - 09 - 2020, 06:09 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
هناك وقت أشعر وأتصرف فيه
كأني مسلوب الإرادة تماماً
وأشعر بالخجل من نفسي ومن الله..
ورغم ذلك يفاجئني الله بحب ونعمة
وأنه يمد يده لمعونتي
ويقول لي:
أنا معك، أنا أتفهم ضعفك
وكنت متوقع هذا منك
ولكني مستعد لمساعدتك..
أنا لم أفقد الأمل فيك
فلا تفقد الأمل في نفسك
فأنا قادر على التغيير وأستطيع أن أُعينك.
"تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضَّعْفِ تُكْمَلُ "
تكفيك، تكفيك الآن.
تكفيك الآن وأنت في وسط الحزن
وأنت تمر بالتجربة
الله يتدخل حالاً أسرع من أي نجدة،
يُسرع ويقف معك.
نعمته عظيمة كما هو عظيم
والله يعدك بأن نعمته " تكفيك "
نعمته تُغلِّف التجربة وتُفقدها حدتها
وعنفها وقسوتها وسطوتها.
تمتع بنعمة الله.. ففيها الكفاية.
تناول قوة الله فهي في الضعف تُكمل..!!
|