بيخبرو عن ستّ ختيارة بتقول لولادها و احفادها انّو لمّا تصلّو و تطلبو شي من الرب و تضوّو شمعة اذا كان نور الشمعة قوي يعني ربنا رح يستجيب النيّة اللي عم تصلّو عنها...كل الكبار بالعمر عندن قناعات بتشبه هالتيتا. هالحكي نابع من ايمانها الكبير و بس تكون مضوّية شمعة و تشوف الضو خفيف بتصلّي اكتر و بتتضرّع للرب بحرارة اكبر تا تصير كمّية النور كافية لتحقيق نيّتها بالنسبة الها! بغض النظر عن الحقايق العلميّة اللي بترافق نور الشمعة حلو نلاقي طريقة نتواصل فيها مع ربنا حتّى لو كانت شمعة بسيطة! قلنا يسوع: “أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ” (يو 8: 12)...يا نور العالم، يا شمعة حياتنا، خلّي نورك يشعّ و يغمر بيوتنا، قوّي نور شموع هالتيتا و شموع كل الناس! اسمعن،استجبلن، اشفي المرضى خصوصا الأطفال، كون رفيق كل شخص عم يفتّش عليك... الله معكن!