رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما أجملك يا ابن الانسان؟ كم أنت قريبٌ منه؟ كم أحببته؟ لكن أيُعقل أن تكون إبنه؟ وأنت، أنت منذ البدء كنت؟؟ وأيّ إنسان أنت ابنه؟ الذي تألمت كثيرا من أجله؟ ورذلك أبناءه؟ أبناء ذاك الجيل وهذا الجيل؟ الانسان الذي ذقت الموت على الصليب من أجله؟ أو الانسان الذي صلبك وسمّرك كي لا تعود تحتضنه فيما بعد؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هو قريبٌ منا ويتحدث إلينا |
بر الله: قريبٌ برِّي ( إش 51: 5 ) |
قريبٌ من الأتقياء |
الله قريبٌ منك |
يسوع قريبٌ |