رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كثيرة كانت ضعفاتهم، لكنهم أسرعوا بعد ذلك [4]. بالحقيقة كانت معاصيهم كثيرة التي يُتهمون بها، هذه التي دعاها بلطف "ضعفات"؛ فإنهم كانوا تائهين في الخطأ، مذنبين بجرائم شنيعة، ليس في طريق واحدة بل بطرق كثيرة، لكنهم أسرعوا إلى الإيمان، أي لم يتباطؤا في قبول وصايا المسيح، بل باستعدادٍ اعتنقوا الإيمان. لهذا اقتنصتهم شبكة المسيح، وهو يعلمكم قائلاً بلسان أحد الآنبياء القديسين: "لذلك فانتظروني يقول الرب إلى يوم أقوم إلى السلب، لأن حكمي هو يجمع الأمم" (صف 3: 8) القديس كيرلس الكبير |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حبيته لأن لما كان حكمي الصليب شاله هو مكاني |
لا يجمع الشيطان خليقته الخاصة، ولا يجمع أطفالًا (صغارًا) |
نحميا 2: 3 و قلت للملك ليحيى الملك الى الابد كيف لا يكمد وجهي |
حكمي زي الفل |
حكمى اليوم من تمرد |