22 - 08 - 2020, 06:04 PM
|
|
..::| مشرفة |::..
|
|
|
|
|
|
22 آب - عيد قلب مريم الطاهر
إلى أبناء العذراء الذين يتأثّرون بندائها لتعزية قلبها " المثخن بالطعنات"...
والذين يرغبون مساعدتها في خلاص العالم: "ساعدوني، وإذا استنجدتم بشعلة محبّتي، معاً سنخلّص العالم"...
"أنا بحاجة إليكم جميعاً فرداً وجماعة! لا تتباطأوا ولا تكونوا سلبّيين تجاه طلبي المقدس، فكل من يعلم بهذا النداء عليه أن يعتبره كدعوة وعزيمة... أنتم كلّكم أبنائي وأنا أمّ الجميع..."
"إن الله يريد إقامة التكريس لقلبي الطاهر في العالم..."
"ان قلبي الطاهر ينتصر... إنما يجب عليكم أولاً أيّها المسيحيون أن تقوموا بعمل لا بدّ منه، وهو أن تقيموا في العالم التكريس لقلبي الطاهر، وصلاة المسبحة كل يوم. ثم يجب على الناس إصلاح السيرة وطلب المغفرة عن خطاياهم، وألا يعودوا الى إهانة سيدنا يسوع المسيح".
"ليكن كل مسيحي رسولاً تجاه أخيه، ليبحث وليعد الى الحظيرة الأنفس الضالة، وليعش الكل متحدين مع المسيح ومن أجله. ليعمل كل واحد ما يستطيع، وأنا أتكفّل بالباقي". (السيدة العذراء)
|