يزعم المدير السابق لجهاز المخابرات الكوبية
أنه كانت هناك أكثر من 600 محاولة لقتل أو زعزعة استقرار الدكتاتور الكوبي
فيدل كاسترو (1926-2016). كان هؤلاء مدعومين من قبل مختلف معارضي النظام،
وعلى الأخص الولايات المتحدة، الذين يعملون في كثير من الأحيان
عن بعد باستخدام العصابات أو المنفيين الكوبيين المناهضين لكاسترو.