أحد المكونات النشطة في هذا العشب هو مادة تسمى مادة الأرتيميسينين، والمعروف جيدًا بمكافحة الملاريا في المناطق الإستوائية من العالم، ومن خلال العمل كمضاد للأكسدة وتدمير جدران خلايا طفيل الملاريا، فإن استخدام هذا العشب في جرعات معتدلة يمكن أن يكون خط الدفاع الأول الممتاز ضد هذا المرض الفتاك وتعمل الطبيعة المضادة للطفيليات لهذا العشب على طفيليات أخرى غير مرغوب فيها أيضًا.