ربما يبدو المهرجون مضحكين لكثير من الناس وخاصة الأطفال،
إلا أن بعض الناس يشعرون بالخوف عند رؤيتهم، وظهر هذا النوع من الفوبيا المعروف باسم «كلوروفوبيا»
في عمل درامي العام الماضي وهو «بدل الحدوتة تلاتة»
حيث عانى أحد أبطال العمل وهو محمد سلام في إحدى الحلقات من فوبيا المهرجين،
وترتبط هذه الفوبيا عادة بالطفولة بسبب الخوف من النسخة الشريرة من المهرج أو الجوكر.