|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
03 - 04 - 2020, 12:34 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 الواحد مش ممكن يتخيل انه يبقي صديق السيد المسيح وحبيبه زي ما بيقول الكتاب... وبيجي عندي البيت ياكل ويشرب ويبات...وبيعتبر اهلي واخواتي اهله . واخواتي بيضايفوه احسن ضيافه هو وتلاميذه... وأول ما اتعب تعب شديد ميجيش يشوفني حتي ... ولما اكون علي فراش الموت واختي تبعتله وتقوله (هوذا الذي تحبه مريض) ميتحركش من مكانه يومين لحد ما الوقت يفوت... ايه ممكن ابقي تاني بالنسباله عشان يهتم بيا؟؟..هو ده رد الجميل؟؟ . .هي دي العشره؟؟...بيتخلي عني في اكتر وقت محتاجله؟؟...امال لو مكانش بيحبني كان عمل ايه... لكن الاجابه تتلخص في جمله المسيح (لعازر هلم خارجا)... في القيامه...في الحدث الاعظم...في الفائده اللي عادت علي الكل من الحدث ده واولهم لعازر نفسه... الاجابه في سهم الايمان اللي ارتفع مره واحده...الاجابه في الفرحه التي لاتعوض اللي غمرت الكل... محدش عارف العازر شاف ايه وهو ميت ولا عاش ازاي بعد ما قام... بس اكيد واحد اتكتبله عمر جديد حياته هتتشكل بصوره اروع واحسن ... وانه يعيش القيامه وفرحتها دي احلي من انه يخف من مرضه... 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هوذا الذى تحبه مريض |
| هوذا الذي تحبه مريض |
| يا سيد هوذا الذى تحبه مريض |
| هوذا الذى تحبه مريض |
| هوذا الذى تحبه مريض |
العرض الشجري