«ولمّا قام يوسف من النوم، عمل بما أَمَرَهُ ملاكُ الربّ» (متّى 1:15)
حياتو كلها كانت لخدمة مشروع الله الخلاصي، حياتو كلها كانت تسليم لإرادة الرب، حياتو كلها كانت محبّة، خدمة و طاعة للرب!! هالقدّيس حِمي عَيلتو و كان حدّ مريم و يسوع من اوّل لحظة، هوّي اليوم شفيع العيلة و شفيع الكنيسة العيلة الأكبر. هالقدّيس اشتغل نجّار و علّم يسوع هالمهنة، هوّي اليوم شفيع العمّال. منصلّي اليوم لمار يوسف حتّى يحمي عيالنا و يزرع زنبقتو البيضا بقلوبنا و ببيوتنا و يجمع العِيَل اللي افرادها مفترقين و يحمي كل الأهل و كل الولاد و منذكر كمان كل شخص عاطل عن العمل، كل عامل مش آخد حقوقو، كل حدا بيشتغل و بيتعب و غيرو بيتكافأ، كل حدا مضْطَر يشتغل شغلتين و تلاتة تا يعيش، كل شخص دافن احلامو و طموحو بوظيفة قبلان فيها بس حتّى ما يعوز حدا...نحنا افراد بالعيلة الكبيرة الكنيسة، جايين اليوم نعَيدك يا بَي العيلة و نطلب شفاعتك بهالإيام الصعبة...الله معكن
20 - 03 - 2020, 02:59 AM
العرض الشجري