رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صلوا ألا يقف في وجه رجائكم أي عائق. فطالما الانسان علي قيد الحياة فلا يمكن أن تخلو حياته من الهم والضيقات والتجارب. فالله يقدِّم أمامنا دروساً وأحداثاً لكي نستعد لهذه الليلة الأسمي، يوم لقائه، ونتشوق للراحة. فهم ذهبوا أمسا واليوم، ونحن خلفهم ذاهبون. فنعماً لمن خطفهم لحضنه، ليَصيروا مُؤهّلين لملكوته. فالآن هم بالحقيقة بلا هم هناك في الأبدية السعيدة التي نتوق إليها. أنبا_رافائيل |
|