منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 19 - 02 - 2020, 11:58 AM
الصورة الرمزية حياة بالمسيح
 
حياة بالمسيح Female
..::| العضوية الذهبية |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  حياة بالمسيح غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 122674
تـاريخ التسجيـل : Jul 2015
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن بابا يسوع وماما القديسة العذراء مريم
المشاركـــــــات : 1,658

الله لا يعاقب احداً ولا يغضب من احد مطلقاً فهو اله المحبة واعماله كلها محبة ونابعة من حبه العظيم لنا اذ بذل ابنه الوحيد ربنا يسوع المسيح له كل المجد على الصليب من اجل خلاصنا فنحن غاليين عنده ولكن معظمنا من المؤمنين بالمسيح واللي عايشين ليه عندما يواجهون مصاعب ومتاعب يظنون ان الله غاضب عليهم لانهم لا يستطيعون نسيان خطايا ماضيهم التي غفرها الرب لهم لحظة خلاصهم بينما هو يطوقهم باذرعه الابدية ويقول لهم انا احبكم واريد ان تعيشوا بفرح ولقد خلصتكم بدم ابني الوحيد فيهربون منه بدلاً من ان يتقربون اليه ويرتمون في احضانه الدافئة ويتوقفون عن الصلاة له وما مزمور 73 لاساف الا صورة عن ذلك
فلقد غضب وهو يتصور بانه كان اميناً مع الله فكيف يكون الله غير امين معه ثم عندما تعامل الرب معه قال في المزمور انا اسف جداً يا الله كنت احمق
1 مزمور. لآساف. إنما صالح الله لإسرائيل، لأنقياء القلب
2 أما أنا فكادت تزل قدماي. لولا قليل لزلقت خطواتي
3 لأني غرت من المتكبرين، إذ رأيت سلامة الأشرار
4 لأنه ليست في موتهم شدائد، وجسمهم سمين
5 ليسوا في تعب الناس ، ومع البشر لا يصابون
6 لذلك تقلدوا الكبرياء. لبسوا كثوب ظلمهم
7 جحظت عيونهم من الشحم. جاوزوا تصورات القلب
8 يستهزئون ويتكلمون بالشر ظلما. من العلاء يتكلمون
9 جعلوا أفواههم في السماء، وألسنتهم تتمشى في الأرض
10 لذلك يرجع شعبه إلى هنا، وكمياه مروية يمتصون منهم
11 وقالوا: كيف يعلم الله ؟ وهل عند العلي معرفة
12 هوذا هؤلاء هم الأشرار، ومستريحين إلى الدهر يكثرون ثروة
13 حقا قد زكيت قلبي باطلا وغسلت بالنقاوة يدي
14 وكنت مصابا اليوم كله، وتأدبت كل صباح
15 لو قلت أحدث هكذا، لغدرت بجيل بنيك
16 فلما قصدت معرفة هذا ، إذا هو تعب في عيني
17 حتى دخلت مقادس الله ، وانتبهت إلى آخرتهم
18 حقا في مزالق جعلتهم . أسقطتهم إلى البوار
19 كيف صاروا للخراب بغتة اضمحلوا، فنوا من الدواهي
20 كحلم عند التيقظ يارب، عند التيقظ تحتقر خيالهم
21 لأنه تمرمر قلبي، وانتخست في كليتي
22 وأنا بليد ولا أعرف . صرت كبهيم عندك
23 ولكني دائما معك. أمسكت بيدي اليمنى
24 برأيك تهديني، وبعد إلى مجد تأخذني
25 من لي في السماء ؟ ومعك لا أريد شيئا في الأرض
26 قد فني لحمي وقلبي. صخرة قلبي ونصيبي الله إلى الدهر
27 لأنه هوذا البعداء عنك يبيدون. تهلك كل من يزني عنك
28 أما أنا فالاقتراب إلى الله حسن لي. جعلت بالسيد الرب ملجإي، لأخبر بكل صنائعك
فعندما تقع في المتاعب تدكر هنالك زر للطوارئ وهي الصلاة لله الذي يحبك بمحبة يعجز اي شخص ارضي ان يحبك بها والذي يسمعك في كل وقت على مدار اليوم ويستجيب لك في اوانه وحسب حكمته وبحسب ايمانك به
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
الله يؤدِّب ولا يعاقب
هل الله يعاقب
لا يتخلى الله عنـّا مطلقاً
ان تؤمن بأن الله بار، فلأنه لا يخلف وعوده مطلقاً مع احبائه
أنا أملك إيماناً مطلقاً في الله


الساعة الآن 07:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024