رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نفسي يا ربي يسوع تتولد في قلوبنا وحياتنا
ويكون ميلادك لينا اهم حدث وفي غربتنا اهم حاجة يا اللي انحنيت ودخلت رحم القديسة العذراء مريم وانت خالقها وانت الغني الملك واتولدت منها لخلاصك وخلاصي وخلاصنا كلنا نحن البشر يا اللي سبحوك الرعاة الذين حظيوا برؤيتك والمجوس خروا وسجدوا لك وقدموا لك التمجيد المحسوس والملموس وكل الملايكة والسماء والخليقة بتغني وترنم بميلادك المجيد يا اللي ما بخلتش عني باي حاجة حتى بنفسك لخلاصنا وبصليبك الرحمة والعدل الالهي تلاقيا نفسي في عيد ميلادك هذا ان يعرفوك كل العالم والى خلاصك يقبلون وان يسبحوك ويعبدوك ويخدموك وتسود على كل الارض ويسودها سلامك الذي فاق العقول وان تمتلئ الارض بالحب والوئام والسلام وتصبح الارض خليقة جديدة بهدية ميلادك يا الهي يسوع اجد نفسي اسبحك واباركك كتسبحة زكريا الكاهن إنجيل القدّيس لوقا 67:1-80 إِمْتَلأَ زَكَرِيَّا مِنَ الرُّوحِ القُدُس، فَتَنبَّأَ قائِلاً: «تَبَارَكَ الرَّبُّ، إِلهُ إِسْرَائِيل، لأَنَّهُ ٱفْتَقَدَ شَعْبَهُ وٱفْتَدَاه. وأَقَامَ لنَا قُوَّةَ خَلاصٍ في بَيْتِ دَاوُدَ فَتَاه، كمَا تَكَلَّمَ بِفَمِ أَنْبِيَائِهِ القِدِّيسِينَ مُنْذُ القَدِيم، لِيُخَلِّصَنَا مِنْ أَعْدَائِنَا، ومِنْ أَيْدي جَمِيعِ مُبغِضِينَا، ويَصْنَعَ رَحْمَةً مَعَ آبَائِنَا، ويَذْكُرَ عَهْدَهُ المُقَدَّس، ذاكَ القَسَمَ الَّذي أَقسَمَهُ لإِبرَاهِيمَ أَبِينَا، بِأَنْ يُنْعِمَ عَلَينا، وقَدْ نَجَوْنَا مِنْ أَيْدِي أَعْدَائِنَا، أَنْ نَعبُدَهُ بِلا خَوْف، بِالقَدَاسَةِ والبِرِّ، في حَضْرَتِهِ، كُلَّ أَيَّامِ حيَاتِنَا. وأَنْتَ، أَيُّهَا الصَّبِيّ، نَبِيَّ العَلِيِّ تُدْعَى، لأَنَّكَ تَسِيرُ أَمَامَ وَجْهِ الرَّبِّ لِتُعِدَّ طُرُقَهُ، وتُعَلِّمَ شَعْبَهُ الخَلاصَ بِمَغْفِرَةِ خَطَايَاهُم، في أَحشَاءِ رَحْمَةِ إِلهِنَا، الَّتي بِهَا ٱفْتَقَدَنَا المُشْرِقُ مِنَ العَلاء، لِيُضِيءَ على الجَالِسِينَ في ظُلْمَةِ المَوْتِ وظِلالِهِ، ويَهْدِيَ خُطَانَا إِلى طَرِيقِ السَّلام.» وكَانَ الصَّبيُّ يَكْبُرُ ويَتَقَوَّى في الرُّوح. وكانَ في البَرارِي إِلى يَوْمِ ظُهُورِهِ لإِسْرَائِيل. |
|