كيف نعرف مشيئة الله ونختبرها؟
• الثقة في الله لاختياره الأفضل (تكوين 24: 7).
• الإخلاص الكامل حيث المشيئة للاختبار لا لمجرد المعرفة (ع 7).
• مشيئة الله يعلنها لنا بالارتباط بشخصه في الشركة معه (ع 7).
• مشيئته مُعلَنة في الكلمة حيث تحتوي على أفكار الله (ع 7).
• روح الله في التمييز في الصلاة (ع 12).
• معاملات الله في اللجام والزمام (ع 14) (مزمور 32: 9).
• عدم الاعتماد على خبراتنا وذكائنا (ع 14).
• عدم طلب خوارق معجزية (ع 14).
• الاستفادة، دون تقليد تجارب الآخرين (ع 4).
• العلامات ذات الطابع الروحي (ع 14).
• التأنّي حتى يتمّ التأكُّد.
• لو حدث خطأ ينبغي الرّجوع بسرعة.
• اختبارنا لمشيئة الله يُؤهّلنا لمزيد من النمو.
• من خلال رومية 12: 2 نفهم أن اختبار مشيئة الله يسبقه عدم مُشاكلة هذا الدهر.
• يجب أن نصلي لا لنغير مشيئة الله، بل نصلي أن يغيِّرنا الرب لنتوافق مع مشيئته ونفهمها.
• الشركة مع الرب تضمن لنا الحواس المُدرَّبة للتمييز بين الخير والشر.
• لنعلم أن الرب لا يعطينا تفصيلات الرحلة دفعة واحدة، فهو يعطينا خطوة واحدة فنتحسّس الطريق، ثم نخطو هذه الخطوة وننتظره ليعلن لنا الخطوة التالية (مزمور 25).