كان يوحنا يعمد في البرية ويُكرز بمعمودية التوبة لمغفرة الخطايا (مرقس 1: 4)
فلما سمع يسوع قال لهم لا يحتاج الأصحاء إلى طبيب بل المرضى لم آتٍ لأدعو أبراراً بل خطاة إلى التوبة (مرقس 2: 17)
فاذهبوا وتعلموا ما هو: إني أُريد رحمة لا ذبيحة، لأني لم آتٍ لأدعوا أبراراً بل خُطاة إلى التوبة (متى 9: 13)
لم آتٍ لأدعو أبراراً بل خطاة إلى التوبة (لوقا 5: 32)
فجاء إلى جميع الكورة المحيطة بالأردن يكرز بمعمودية التوبة لمغفرة الخطايا (لوقا 3: 3)
هذا رفعه الله بيمينه رئيساً ومُخلصاً ليُعطي إسرائيل التوبة وغفران الخطايا (أعمال 5: 31)
وأن يُكرز باسمه بالتوبة ومغفرة الخطايا لجميع الأمم مبتدأ من أورشليم (لوقا 24: 47)
فلما سمعوا ذلك سكتوا وكانوا يمجدون الله قائلين إذاً أعطى الله الأُمم أيضاً التوبة للحياة (أعمال 11: 18)
إذ سبق يوحنا فكرز قبل مجيئه بمعمودية التوبة لجميع شعب إسرائيل (أعمال 13: 24)
فقال بولس أن يوحنا عمد بمعمودية التوبة قائلاً للشعب أن يؤمنوا بالذي يأتي بعده أي بالمسيح يسوع (أعمال 19: 4)
شاهداً لليهود واليونانيين بالتوبة إلى الله والإيمان الذي بربنا يسوع المسيح (أعمال 20: 21)
بل أخبرت أولاً الذين في دمشق وفي أورشليم حتى جميع كورة اليهودية ثم الأمم أن يتوبوا ويرجعوا إلى الله عاملين أعمالاً تليق بالتوبة (أعمال 26: 20)
فاصنعوا أثماراً تليق بالتوبة (متى 3: 8)
فاصنعوا أثماراً تليق بالتوبة ولا تبتدئوا تقولون في أنفسكم لنا إبراهيم أباً لإني أقول لكم أن الله قادر أن يُقيم من هذه الحجارة أولاداً لإبراهيم (لوقا 3: 8)
لذلك ونحن تاركون كلام بداءة المسيح لنتقدم إلى الكمال غير واضعين أيضاً أساس التوبة من الأعمال الميتة والإيمان بالله (عبرانيين 6: 1)
لا يتباطا الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ لكنه يتأنى علينا وهو لا يشاء أن يُهلك أُناس بل أن يُقبل الجميع إلى التوبة (2بطرس 3: 9)
أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته غير عالم أن لُطف الله إنما يقتادك إلى التوبة (رومية 2: 4)