رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
1 ما أجمل رجليك بالنعلين يا بنت الكريم دوائر فخذيك مثل الحلي، صنعة يدي صناع
2 سرتك كأس مدورة، لا يعوزها شراب ممزوج. بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسوسن 3 ثدياك كخشفتين، توأمي ظبية هي كلمات شعرية وصف بها كاتب السفر المؤمنين بالمسيح ومن ثم الكنيسة بان ماشية في طريق يسوع اما الفخذين فتتمنطق الكنيسة بخقويها بالحق اي خدمتها للمسيح وخدمتنا نحن المؤمنين للمسيح امت السرة وهي فطام الكنيسة عن العالم وامجاده مدورة ليس لها بداية وليس لها نهاية انا البطن فهي المشاعر والاحاسيس المسيجة بحبيبها السوسن وهو المسيح نفسه اما الثديين فالمسيح ظهر للكنيسة ممنذقاً ثدييه بالذهب في سفر الرؤيا 1والايتين 12,13 12 فَالْتَفَتُّ لأَنْظُرَ الصَّوْتَ الَّذِي تَكَلَّمَ مَعِي. وَلَمَّا الْتَفَتُّ رَأَيْتُ سَبْعَ مَنَايِرَ مِنْ ذَهَبٍ، 13 وَفِي وَسْطِ السَّبْعِ الْمَنَايِرِ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، مُتَسَرْبِلًا بِثَوْبٍ إِلَى الرِّجْلَيْنِ، وَمُتَمَنْطِقًا عِنْدَ ثَدْيَيْهِ بِمِنْطَقَةٍ مِنْ ذَهَبٍ. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر نشيد الانشاد |
تفسير سفر نشيد الانشاد الاصحاح الثامن |
تفسير نشيد الانشاد |
نشيد الانشاد 8_7 |
نشيد الانشاد 2_8 |