رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
• ها إن العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل أي الله معنا (اش7: 14؛ أنظر متى1: 23). • ها أيام تأتي يقول الرب وأقيم لداود غصن برّ فيملك ملك وينجح ويجري حقاً وعدلاً في الأرض . في أيامه يخلص يهوذا ويسكن إسرائيل آمناً وهذا هو اسمه الذي يدعونه به: الرب بِرَّنا (أر23: 5-6 أنظر 1كو1: 30). • أما أنتِ يا بيت لحم أفراتة، وأنت صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا فمنكِ يخرج الذي يكون متسلطاً على إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل (ميخا5: 2 أنظر متى2: 5-6). • هلموا نرجع إلى الربّ... لأنه افترس فيشفينا، ضرب فيجبرنا يحينا بعد يومين ، وفي اليوم الثالث يقيمنا فنحيا (هو6: 1-2). • ارفعنَّ رؤوسكنَ أيتها الأبواب وارتفعن أيتها المداخل الأبدية فيدخل ملك المجد. من هذا ملك المجد؟ رب الجنود هو ملك المجد (مز23 أو 24: 7-10، أنظر مر16: 19، 1كو2: 8). • كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحاب السماء مثل ابن الإنسان أتى وجاء إلى قديم الأيام فقربوه قدّامه. فَأُعطِيَ سلطاناً ومجداً وملكوتاً لتتعبد له كل الشعوب والأمم والألسنة. سلطانه سلطان أبدي ما لن يزول ما لا ينقرض (دانيال7: 13-14). هذه الآيات السِتْ، والتي هي نموذج عن نبوءات العهد القديم الماسيانية تشدد من خلال إشارتها إلى تجسد المخلص وميلاده وقيامته وصعوده وانتشار سلطانه ومجده ، على ربوبيته فتسميه "الله معنا" و "الرب برّنا" و "الأزلي" و "الرب" و "ملك المجد الذي هو رب الجنود (يهوه)" و "صاحب سلطان أبدي ما لن يزول وملكوته لا ينقرض". |
|