10 - 06 - 2019, 04:09 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
باقعد شايل الفكرة اللي مضايقاني في عقلي تلف من غير حل
.. وأقعد ادور قلقي بين ضلوعي نار مولعة ما بتهداش..
لغاية ما لقيت عنده الراحة، جاية من فوق، من ايده،
من الجنة لقلبي علي طول.. راحة و عزا ،
حل للي ما لوش حل ، مية عذبة تروي فكرى المحتار ،
و تطفي عذاب قلبي..
هو عنده حل و علاج و مخرج..
لسه ما قاليش تفاصيل ،
لكن أكد لي انه يقدر يعمل اي حاجة لأنه هو اللي عمل كل حاجة..
بعد كده سبت له تعبي و دخلت نمت و انا مطمن !!
و طول الليل الآية دي بترطب عقلي ،
و الملايكة بتهمس في وداني : "أتثق به لأن قوته عظيمة، أو تترك له تعبك؟
أتأتمنه أنه يأتي بزرعك ويجمع إلى بيدرك؟ (أيوب ٣٩ : ١١)
|