في 4 يونيو 2010، وصل كيرون هورمان البالغ من العمر سبع سنوات إلى مدرسة الأفق الابتدائية مع زوجة أبيه تيري مولتون هورمان، وفي الساعة التاسعة وربع غادرت تيري المدرسة بعد رؤية كيرون قبالة الفصول الدراسية، وأفاد أحد الطلاب في وقت لاحق عن رؤية كيرون عند المدخل الجنوبي للمدرسة، وعندما لم يظهر كيرون في فصله الخاص، أبلغ معلمه أنه غائب، وعندما ذهبت تيري لإنتظار الحافلة المدرسية في الساعة الثالثة والنصف بعد الظهر، اكتشفت أن كيرون لم يكن في الحافلة ولم يكن في المدرسة طوال اليوم.
تم الإبلاغ عن فقد كيرون، وتم تشكيل فريق بحث في نفس اليوم، ومع ذلك، فإن الصبي لا يزال في عداد المفقودين، ووقع الشك على تيري هورمان، ولكنها أنكرت علانية تورطها في اختفاء كيرون في عام 2016، ولم تعينها السلطات مطلقا المشتبه به الرسمي على الرغم من إخفاقها في اختباري جهاز كشف الكذب، ولا يزال مصير كيرون من الأسرار الغامضة التي بحاجة إلى اكتشاف.