رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"أمامك شبع سرور، فى يمينك نعم إلى الأبد" (مز11:16) لا تجتهدوا فى أن تحققوا هذا الشبع من السرور، نتيجة مساعيكم البشرية، لان السرور الناتج هنا، لن يكون أكثر من سروركم بوجود صديق بشرى، وهو سرور يأتى نتيجة لمحاولاتكم إجبار أنفسكم على الرغبة فى أن يكون هذا الصديق معكم. ادعوا دائما باسمى "يسوع". إن الدعاء باسمى لا يعنى فى الحقيقة دعوتى، لأنى أنا بجانبكم، ولكنه _ كما لو كان _ يزيل القشور من أعينكم، وهكذا تروننى. إنه كمثل ضغطة يد محبة، تستوجب إجابة بضغطة مماثلة منى تتبعها دفقة سرور، وفرح الشعور الحقيقى بقربى منكم. |
|