رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ليرج إسرائيل الرب، لأن عند الرب الرحمة وعنده فدى كثير. مزامير 7:130 ما الذى لدينا هنا دائم ولا ينضب؟ لا شئ ما عدا رحمة الرب. حتى عندما نخيب أمله، نجرحه، نسئ إليه، او نتمرد ضده، فهو لا يزال يحبنا. عندما كنا خطاة ارسل يسوع ليفدينا من الخطية والموت. لماذا نأتمن اى شئ او اى شخص آخر على مستقبلنا؟ لنستند على رحمة الرب! صلاتي أبا الأب، الله المحب، اضع امالى، واحلامى، ومستقبلى بين يديك. اثق بأنك تعمل على الخير الأبدى لى. اؤمن بأنك وحدك تقدم الحرية من كل ما يستعبدنى. اشكرك على غفرانك لخطاياى ووعدك بالحياة إلى الأبد معك. لكن الاكثر، ابى العزيز، اشكرك على رحمتك الدائمة. باسم يسوع اصلى. آمين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كثير الرحمة |
لأن الرب كثير الرحمة ورؤوف (يعقوب 5: 11 ) |
امين هو الرب فى وعوده |
لان الرب كثير الرحمة ورأوف |
لا الرب كثير الرحمة |