زوّادة اليوم: السّنة الجديدة
كم ساعة بيفصلونا عن نهاية سنة و بداية سنة جديدة. الناس بينقسمو بين وجهتين نظر في عالم بتحب هالعيد و بتنطرو من سنة لسنة حتّى تحتفل و تغيّر جَو و في ناس ما بيعنيلها هالعيد و برأين الحياة رح تكمّل نفس الشي و هالرقم الزيادة ما رح يغير شي و هاليوم ما بيتميّز بشي عن باقي الإيّام و بيفَضْلو يكونو ببيوتن.
عا كل الحالات و شو ما كانت وجهة نظرنا ما فينا ما نصلّي بهالفترة عا نيّة كل اللي عم يسوقو عالطرقات. ضحايا حوادث السير عم يزيدو يوم عن يوم لأسباب مختلفة. ما تشربو و تسوقو و انتبهو منيح من الشتي. ربنا يرافق كل شخص عالطرقات ان كان رايح عا شغلو او يسهر...بيكفينا دموع امّهات و بيّات...منصلّي كمان تكون هالسنة حاملة معها حلول لكل مشاكل وطننا و عيالنا...الله معكن