المجوس حين رأوا النجم العظيم في السماء تبعوه بكل قلوبهم،
لم يترددوا لحظة عن إكمال رحلتهم للقائه مهما كانت الرحلة شاقة أو طويلة
، بالتأكيد كان اللقاء مع المولود العظيم مميزًا، ومختلفًا
، لم يُذكر أنهم تركوا العبادات الأخرى، لكنهم سجدوا خضوعًا للطفل يسوع،
بالتأكيد هذه الرحلة غيّرت في حياتهم وبالتأكيد أصبحوا أشخاصًا مختلفين بعد الميلاد