|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
10 - 12 - 2018, 11:40 AM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
هل تحتاج للراحة؟  الراحة، الراحة، الراحة... نعم، طبعًا كلّنا بحاجة إليها، أليس كذلك؟ الراحة هي إحدى الوصايا الأولى التي أعطاها الله لشعبه: "اذكر يوم السبت لتقدّسه." (الكتاب المقدس، الخروج 20: 8) ولكن قبل أن تكون وصيّة، كانت الراحة جزءًا من الخليقة... "وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل، فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل. وبارك الله اليوم السابع.. ." (الكتاب المقدس، تكوين 2: 2-3) وهكذا، سواء كانت الراحة عاطفية أو عقلية أو روحية، هي جزء لا يتجزّأ من الخطّة الإلهية. كما يوجد أيّام مخصّصة للعمل، يوجد كذلك يوم واحد مُخصّص للراحة. لهذا السبب أودّ أن أسألك،... هل ترتاح بما فيه الكفاية؟ هل تكرّس وقتًا في الأسبوع لترتاح، ليس فقط جسديًا، ولكن أيضًا قلبيًا؟ * وقت لتبتعد عن همومك وتركّز على الله الذي سيعتني بكلّ شيء مهما كانت الظروف؟ * وقت لتقوية علاقتك مع الله ومع أحبائك... * وقت لتفصل نفسك عن العالم لتمجّد الله وتعطيه ثقتك على الرغم من الظروف التي تمرّ بها... خلق الله يوم راحة لخيرنا لكي ننطلق من جديد ونحن منسجمون مع أنفسنا ومع الله. هذا الأسبوع، يا صديقي، لا تفوّت يوم الراحة... الراحة منه وفيه! 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يشوع وسرّ الراحة |
| يسوع فيه الراحة فيه كل الكفايه |
| يسوع يقدّم الراحة الداخلية بل إن يسوع هو راحة النفس |
| يسوع هو الحب يسوع هو الراحة يسوع هو الحضن الدافى |
| يسوع هو الراحة |
العرض الشجري