|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
02 - 12 - 2018, 08:58 AM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 اَللهُ لَنَا إِلهُ خَلاَصٍ، وَعِنْدَ الرَّبِّ السَّيِّدِ لِلْمَوْتِ مَخَارِجُ مزمور 68 : 20 عندما صرخت امرأة اإلي ملك أسرائيل في المجاعة الشديدة التي كانت في السامرة عندما حاصرهم الأعداء قائلة ( خلص يا سيدي الملك ) أجابها الملك " ان لم يخلصك الرب فمن أين لي أن أخلصك أمن قمح البيدر أم من نبيذ المعصرة ؟ هكذا حال منابع معونة البشر ( جفاف ومجاعة ) . لكن ======= يسوع حاسس بتعبك . شايف زنقة نفسك سامع آهات روحك ، سامع كل تعييرات معايريك ومش واقف يتفرج عليك وإيده قاصرة عن العمل ، يرسل من العلى وينتشلك من مياة كثيرة لينقذك من عدوك الذي هو اقوي منك يخرجك الي الرحب ويخلصك . يرد ليك الرب حسب برك وطهارة يدك. يا رب ===== نقتحم بك جيشا ونتسور بك أسوارا ، ترس أنت لشعبك تمنطقنا بالقوة في أوقات المحن يمينك تعضددنا فلا تتقلقل أقدامنا ، تصرع تحتنا القائمين عليناا اوتعطنا أقفية أعدائنا ومبغضينا الي الفناء . هللويااااا فبقدرتك نتبع أعدائنا وندركهم نعم ندركهم ولا نرجع حتي نفنيهم بقوة وقدرة رب الجنود لان الله لنا الله خلاص وعند الرب السيد للموت مخارج. صباح الاحتماء في اله الخلاص صباح تختبر فيه تحرير من كل ضيق او بعد او انحناء في اسم يسوع 
|
|
العرض الشجري