رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حياة في رضاه! اختبر الملك داود سعادة كبيرة في حياته، ولكنّه اختبر أيضا مشقّات عظيمة . اضطر أن يهرب عدّة مرّات وانعزل عن الآخرين ليتجنّب الموت . اختبر خيانة المقرّبين منه واختبر الحزن وحقد أعدائه والخوف من الموت... ومع هذا، على الرغم من كلّ ما مرّ به، أعلن قائلًا: "... حياة في رضاه." (الكتاب المقدس، مزمور 30: 5) ترجمة إنكليزية أخرى تقول: "عبر الحياة لا يوجد سوى محبّة الله." كان الملك داود متأكّدًا أن "للحظة غضبه" (مزمور 30: 5)، ولكن من جهة أخرى محبّة الله لأولاده لا نهاية لها. هل تمرّ أنت أيضًا في معارك عنيفة في الوقت الحالي؟ أودّ أن أشجّعك اليوم ألا تشكّ برضا الله ومحبّته . لن يتوقّف عن محبّتك حين تمرّ بمصاعب الحياة . بل على العكس! رضا الله ومحبّته ثابتة معك وأنت تمرّ بظروفك الصعبة، وهي محبّة غير مشروطة وأبدية. قد تعصف بك الرياح، ولكنها ستتوقّف بعد لحظات. حياة في رضاه! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فخلقُ الله لم يتوقف بل هو مستمر باستمرار نعمته |
السلام يتوقف على العلاقة مع الله |
قدم محبتك للكل من أجل الله |
الله لا ينسى عمل محبتك |
محبتك لنا يا الله |