يلقي الزّارع الكلمة الإلهيّة لكلّ الناس، بدون مفاضلة بينهم أو تمييز أو إهمال لأحد
. النّاس هم الذين يختلفون في تقبّلهم كلماتِ الإنجيل وتفاعلهم معها
. وهذا راجع، أوّلاً، إلى اختلاف أولويّاتهم واهتماماتهم،
وبالتّالي إلى إيمانهم ومستوى تقبّلهم عملَ النّعمة الإلهيّة فيهم.