رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أوقات بيبقى مافيش شئ واضح. . ويبقي في صمت لكل طلباتك اللي بتطلبها.. ويجيلك شعور انك هاتفضل طول عمرك كده.. وبسبب الصمت السمائي ممكن نلجاء لأخطاء ارضيه ونبداء نخاف.. ونبداء نحب نرجع للإنسان العتيق من تاني. . وكل ما السماء ساكته عن طلبي بقول لنفسي ده علشان أن في عز انتظاري ماكنتش امين مع ربنا.. ويبداء الحزن يزيد . والهم يكتر.. وتبقى ضحكتك بتيجي على وشك وسط الناس لكن لو لوحدك يبقى الصمت ماليك ودموعك مش بتنزل لأنك فقدت احساس حتى الراحه في الدموع.. ووسط كل ده تشوف المنافق فرحان. . والكداب بيوعظ الناس.. والمرائي الناس بتحبه وتشجعه.. وكدابين الزفه هما حكماء العصر .. لكن وسط كل ده تعالى نرفع قلوبنا لله فاحص القلوب ونقوله ("آية (مز 33: 22): لِتَكُنْ يَا رَبُّ رَحْمَتُكَ عَلَيْنَا حَسْبَمَا انْتَظَرْنَاكَ. . يارب انت عالم بكل أمر وكل احتياج. . أظهر محبتك ليا في أعماق توهاني ويأسي.. ماتخلنيش ابص للمنافقين واكتئب لكن خليني ابص لكلامك الصادق وارتاح.. يارب ارفع رأسي.. وجدد عهدك. . ساعدني انفذ وعدك.. أظهر محبتك ليا أيها الصالح في أتون حيرتي ) تعالوا نفضل منتظرين وواثقين ومصدقين رغم الوجع والألم.. منتظروا الرب يجدون قوه |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أما منتظروا الرب فيجددون قوة |
واما منتظروا الرب |
أما منتظروا الرب |
أما منتظروا الرب |
و اما منتظروا الرب |