رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
احتمال ترك مشيئتنا الخاصة: † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † هناك احتمال احتملته العذراء وهي ترك مشيئتها الخاصة وقبول مشيئة الله. ونحن مدعوون إلى مثل هذه الفضيلة في الصلاة الربانية كلما نقول: لتكن مشيئتك. † أبتذكر زمان قبل اختيار البابا يوساب الثاني بطريرك، كانت هناك منافسة بينه وبين أبونا داود المقاري فكان هناك من يصلون قائلين، يا رب لتكن مشيئتك، أنت أدرى بالاختيار فلتكن مشيئتك ونحن نقبلها وبالأخص.. لو كان اختيارك لفلان. † ما معنى أن نقول لتكن مشيئتك وبالأخص... كذا (ونحدد مشيئتنا نحن)؟! † يندر أن يترك الإنسان المشيئة الكاملة للرب ويقول له مشيئتك يا رب أنا أقبلها مهما كانت. † هذا ليس معناه أن يرسب طالب ويقول هذه مشيئة الله. الله مشيئته أن تنجح ولكن الرسوب هو مشيئتك أنت لأنك لم تذاكر. † من أمثلة الذين يتركون مشيئتهم، ذلك الراهب المتوحد الذي يأخذوه للخدمة، وتكون مشيئته أن يظل في الوحدة، لكنه يضطر أن يترك مشيئته من أجل أمر الرب. † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † † |
|