|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
13 - 08 - 2018, 12:22 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 آجلًا أم عاجلًا، يجد الإنسان نفسه واقفًا عند مفترق طريق في حياته. قد يكون فرصة عمل، أو علاقة عاطفية أو أيّ أمر آخر... حين تأتي هذه اللحظات، غالبًا ما نشعر بخوف حقيقيّ من اختيار الخيار الخطأ. ولكن كلمة الله تعطينا بنية عجيبة وحاسمة. إليك ما تقوله كلمة الله: "لأنّك أنت سراجي يا ربّ، والرب يضيء ظلمتي." (الكتاب المقدس، 2صموئيل 22: 29) الله هو الذي يعرف المستقبل أفضل من أيّ شخصٍ آخر! يرى مُسبقًا رحلتك المُقرّرة بحسب الخيار الذي اتّخذته. لهذا السبب من المهمّ جدًا استشارة الرب والصلاة وطلب مشيئته بكلّ جدّية... لا يكن اختيارك بحسب رغبات، بل بحسب ما يعتقد الرب بأنّه الأفضل لحياتك! حتى في أحلك الليالي، الله هو الذي يُضيء ظلمتك ويُرشدك . سوف ينير الطريق الذي يجب أن تسلك فيه.. . الطريق الذي يختاره هو لكَ. الله الذي يحبّك يعرفك أفضل من أي شخص آخر ، وسوف يُرشدك بكلمته وبروحه القدّوس . تقدّم بالإيمان معه واتّخذ الخيار الأفضل واسلك على طريق مشيئته لحياتك! تحت جناحَي الروح القدس العامل فينا: " سراج لرجل كلامك ونور لسبيلي." .. الله هو الذي يُنير ويرشدك فى الطريق 
|
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يحفظ الله طريقك ! |
| أكمل عمل الله فيك وعن طريقك |
| ان طلبت من الله ان يرسم طريقك |
| أحياناً الله يضع فى طريقك صخوراً أما ليقوى عضلاتك أو لتغير طريقك بالمرة |
| احيانا يضع الله في طريقك صخورا |
العرض الشجري