رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في ذكرى وفاة هند رستم تعرف على أكبر صدمة تلقتها في حياتها عانت الفنانة الراحلة هند رستم، من صدمات كثيرة في حياتها كانت أكبرها صدمة وفاة والدتها في الإسكندرية عام 1956 وكانت حينها تصور مشاهدها في فيلم "عواطف" مع كل من محمود المليجي وكمال الشناوي.تدهورت الحالة النفسية لهند رستم، بعد هذا الحدث فانقطعت فترة عن نشاطها الفني، وأصابتها آلام شديدة في الصدر، فحذرها الأطباء من العصبية الزائدة، والإفراط في التدخين. خضعت هند للفحوص واكتشف طبيبها انسداد أربعة شرايين بسبب حزنها الشديد على أمها، فنصحها بالذهاب إلى أمريكا لإجراء جراحة عاجلة. وبعدما توقفت عن التدخين لمدة ثلاث سنوات. عادت هند رستم، لتدخن عشر سجائر يومياً ضاربةً عرض الحائط بنصائح الأطباء، ولم تتوقف عن انفعالاتها وعصبيتها، والاندماج الزائد في تجسيد أدوارها على الشاشة. عاشت هند حياتها مصابة بالعصبية والوسواس فكانت تهتم كثيراً بالنظافة، وتغسل يديها يومياً أكثر من عشر مرات، وكانت إذا ذهبت إلى عيادة طبيب لا تلمس مقبض الباب، وتضع المطهر على يديها. تسبّب عشقها الجارف للتمثيل في نوبات قلق واكتئاب، لا سيما بعد فيلمي “شفيقة القبطية” و”الخروج من الجنة” حيث جسدت في الأخير دور فتاة تحب مطرب ولكنها تتزوج من رجل آخر. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم تعرف في اعماقها ان كل تلك البركات في حياتها |
قصة وفاة سماح التى صدمت الجميع |
في ذكرى وفاة زوزو ماضي تعرف على حقيقة انتحارها بسبب أزواجها |
أكتر ناس بتتعب ف حياتها هما |
أكتر ناس موجوعة في حياتها |