منتدى الفرح المسيحى
›
المنتدى الأجتماعى
›
القسم الثقافي
›
مجاعة ضربت القاهرة المصريون يأكلون لحوم البشر والجيفة
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل
التعليمـــات
التقويم
مشاركات اليوم
البحث
الملاحظات
رسائل الفرح المسيحى اليومية على قناة الواتساب | إضغط هنا
البحث في المنتدى
عرض المواضيع
عرض المشاركات
البحث المتقدم
الذهاب إلى الصفحة...
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
السابق
التالي
رقم المشاركة : (
1
)
27 - 07 - 2018, 01:03 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,273,711
مجاعة ضربت القاهرة المصريون يأكلون لحوم البشر والجيفة
مجاعة ضربت القاهرة المصريون يأكلون لحوم البشر والجيفة
ربما يظن البعض أن القصص الأسطورية التي تتحدّث عن آكلي لحوم البشر، قصصٌ وهمية، ولكنها حقيقة ولم تحدث في بلادٍ بعيدة عنّا، بل شهدتها عبر العصور القديمة والوسطى، إثر المجاعات التي أودت بحياة الآلاف من سكان وادي النيل، كان بعضها بسبب الأوبئة، مثل الطاعون والكوليرا، والتي كانت تجتاح بعض الأقاليم المجاورة لمصر، والبعض الآخر كان بسبب المجاعات الشهيرة الناجمة بالأساس عن انخفاض فيضان النيل، وهي أيضًا تأتي وبرفقتها بعض الأوبئة الفتاكة.
ونظرًا للطبيعة الموسمية لنهر النيل، كان انخفاض الفيضان يؤدي إلى قحط شديد وكذلك كان ارتفاعه الجامح يؤدي إلى إغراق القرى بالماء، والنتيجة المنطقية في الحالتين هي انعدام الأقوات، وحسب أحد الكُتاب فإن القنطرة التي تفصل بين الحياة الرغدة والموت الذريع، لم تكن إلا قنطرة ضيقة.
وتشير أقدم النصوص التاريخية إلى قصة السنين السبع العجاف التي يرجع تاريخها إلى عصر الأسرة الثالثة، القرن الـ28 قبل الميلاد، وفيه ثبُت أن النيل تخلّف في عصر الملك زوسر 7 سنوات، فشحّت الغلة وجفّت الفاكهة وقلّ الطعام.
أما في العصور الوسطى، فقد تكررت المجاعات بسبب انخفاض فيضان النيل، إثر تأخر ولاة البلاد عن اتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنع انحدار النيل الذي أدى إلى كارثة الموت جوعًا، وكان العصر الفاطمي المحطة التاريخية الأبرز في سياق تلك الأحداث.
وكان هُناك ارتباط وثيق بين المجاعات الناجمة عن انخفاض فيضان النيل وانتشار الأوبئة، خاصة وباء الطاعون، وتشير المصادر التاريخية إلى أن السبب في ذلك هو جفاف الأراضي الزراعية وتشققها وانطلاق الفئران منها، كما ارتبط وباء الطاعون بظهور هذه الفئران، وكان انتقال العدوى منها للإنسان يتم بواسطة البراغيث التي تترك الفئران المصابة وهي على وشك الهلاك، لتنتقل إلى الإنسان، فضلًا عن الفيضانات العالية للنيل التي تؤدي لإغراق الأراضي الزراعية، وكان يعقب انحسار ماء هذه الفيضانات انتشار الوباء في البلاد.
ومن العوامل التى تساعد على تفشي الأوبئة ازدحام البيوت بالسكان، خاصة في الفسطاط التى تتكون بعض الدور فيها من 7 طوابق، وربما يسكن في الدار المئات من الناس، فإذا أضيف لذلك العادات غير الصحية التى يتبعها السكان، كأن يرموا ما يموت من القطط والكلاب في الشوارع والنيل، فضلًا عن تعذر دفن الموتى بشكل فوري، نظرًا لكثرة أعداد الضحايا وتدني مستوى الطب الوقائي، عرفنا مدى فداحة الخسائر التي كانت تقع بين السكان.
«المصري لايت» يرصد لكم قصة المجاعات التي شهدتها مصر، بدءًا من «الشدّة المستنصرية» وحتى أكل لحوم البشر، وفقًا للمعلومات التي وردت في عدد مجلة «ذاكرة مصر المعاصرة»، الصادر عن مكتبة الإسكندرية، ومقال الدكتور أحمد الصاوي:
الحاكم بأمر الله
تعدّدت في العصر الفاطمي وقائع الموت أثناء المجاعات، إما بسبب عدم وجود الطعام أو نتيجة لانتشار الأوبئة في سنوات الانخفاض في فيضان النيل، وكانت البداية عند دخول جوهر الصقلي لمصر في عام 969 م، حيث كانت البلاد تعاني من صعوبات شديدة في الأيام الأخيرة للدولة الإخشيدية، وانتشار عميم للأوبئة الفتاكة، مما أدى لموت كثير من سكان الفسطاط، حتى إن المقريزي يعزو إنشاء الفاطميين لمدينة القاهرة إلى خراب الفسطاط وفناء أغلب سكانها.
وشهدت خلافة الحاكم بأمر الله الفاطمي حدوث مجاعة خطيرة في عامي 397 و398 هجريًّا نتيجة لعدم وفاء الفيضان، اضطر خلالها الخليفة لاتخاذ عدة إجراءات لمنع الاحتكار وتوفير القمح والخبز في الأسواق، فضرب بعض الخبازين والتجار وشهّر بهم بالأسواق ومنع تخزين الحبوب، وقرر أسعارًا محددة للسلع الغذائية، وتوعد كل من يخالف التسعيرة بالقتل، وقد أدت هذه الإجراءات إلى تخفيض الأسعار وتوفير الأقوات.
ورغم اتخاذ الحاكم لعدة تدابير طبية وقائية، مثل الأمر بقتل الكلاب الضالة، ومنع بيع بعض الأطعمة والأشربة مثل الفقاع والملوخية والدلنيس، (سمك نيلي بلا قشر)، والتى كان يعتقد أنها تساعد على انتشار الأوبئة بسبب طُرق إعدادها وطهيها.
ونظرًا لتفشي الموت، فقد كانت المواريث تنتقل في اليوم الواحد عدة مرات، بل إن عائلات بأكملها فُنيت حتى لم يعد هناك وارث لثرواتها وممتلكاتها، ولجأ الحاكم عندئذ لإنشاء ديوان المفرد الذي كانت تُنقل إليه أملاك من ماتوا دون وريث أو من أَمَر الحاكم بقتلهم لمخالفتهم أوامره خلال فترة الأزمة الاقتصادية.
وقبيل اختفاء الحاكم بأمر الله، شهدت البلاد مجاعة خطيرة في عام 410 هجريًّا، حيث ارتفعت الأسعار ومات كثير من الناس بالجوع، وبلغ عدد من مات فى شهور رمضان وشوال وذي القعدة 270 ألفًا، إضافة إلى الغرباء وهم أكثر من ذلك.
المُستنصر
وبلغت الشدة المستنصرية مداها المأساوي لولا تلك الملامح والسمات الخاصة لفترة حكم المستنصر بالله الذى تولى الخلافه فى عام 427 هجريًّا، وهو فى السابعة من عمره، فنتيجة لصِغَر سن الخليفة وضعف شخصيته تزايد نفوذ الوزراء وقادة الجند، واحتدم الصراع بين فرق الجيش للسيطرة على الحكم، وزاد الطين بلة دخول التجار إلى أروقة الحكم وتولى بعضهم منصب الوزارة، الأمر الذي أدى لتغييرات جوهرية فى السياسة الداخلية للفاطميين، خاصة فيما يتعلق بمكافحة الغلاء وتجنّب الآثار السلبية لانخفاض فيضان النيل.
وكانت أولى مجاعات عهد المستنصر في عام (444 هجريًّا)، وذلك أثناء وزارة اليازوري، التاجر القادم من الأراضي الشامية، وعلى الرغم من أن المقريزي يشير إلى أن سبب هذه المجاعة هو انخفاض النيل، فإن المصادر التاريخية تتفق على أن الفيضان تجاوز 17 ذراعًا في تلك السنة، وهو ما يدفعنا للبحث عن عامل الدولة وطبيعة دورها في تلك المجاعة.
ويمكن الجزم بأن سبب تلك المجاعة هو تغيير اليازوري لوظيفة المتجر السلطاني، وهو إدارة حكومية تمتلك العديد من المخازن التى توضع بها المشتريات من السلع والبضائع التى تحتاجها الإدارات الحكومية وقصور الخلافة، بالإضافة إلى بعض السلع التى يبيعها المتجر لتحقيق الربح.
وتقليديًّا كان المتجر يخصص كل عام 100 ألف دينار لشراء الغلال كاحتياطي غذائي، يتم توزيعه وقت الأزمات على الطحانين والخبازين بالسعر العادل، وكان وجود هذا المخزون كفيلًا بمنع التجار من التفكير في التلاعب بالأسعار.
فقد حدث عندما كان اليازوري قاضيًا أن نظر في قضية مفادها أن بائع خبز باع الخبز بأقل من السعر المحدد في الأسواق خشية كساده، فعاقبه عريف الخبازين بالضرب والغرامة، فاشتكى إلى القاضي اليازوري الذي ذهب بدوره للخليفة وزيّن له أن يتخلى المتجر السلطاني عن شراء الغلال وبيعها في الأسواق.
وطالما أن الرخاء يعمّ البلاد، يتبنى المتجر سياسة ربحية بشراء وتخزين السلع التى لا تفسد بمرور الزمن والتى يرتفع سعرها، ووافقه المستنصر بالله على أن يقيم متجرًا لا كلفة فيه على الناس، ويفيد أضعاف فائدة الغلة ولا يخشى عليه من التغيير في المخازن لانحطاط سعره، وشرع اليازوري يشتري للمتجر الخشب والصابون والحديد والرصاص والعسل.
وجاء الاختبار الحقيقي لسياسة المتجر الجديدة عندما انخفض فيضان النيل ولم يتجاوز 15 ذراعًا إلا ببضع أصابع، ورافق انخفاضه وباء فتاك عمَّ البلاد، ولم يكن في مخازن السلطان إلا جرايات من في القصور ومطبخ الخلفية وحواشيه.
واضطر اليازوري إلى مصادرة ما كان بمخازن تجار الغلال، وأربح كلًّا منهم دينارًا مقابل كل دينار من مشترياتهم، وسارع إلى توزيع الغلال وضبط الأسواق لتجنب خطر المجاعة.
وصحب هذه المجاعة وباء شديد أودى بحياة كثيرين، خاصة في عامي 447 و448 هجريًّا، حتى إن عطارًا باع في يوم واحد ألف قارورة شراب، وقُدّر من مات في مصر خلال عام 448 هجريًّا، بألف إنسان كل يوم.
ويذكر أن 3 من اللصوص نقّبوا بعض الدور فوُجدوا عند الصباح موتى، الأول على باب النقبة، والثاني على رأس الدرجة، والثالث على الثياب التى كورها.
ونتيجة للمجاعة التي وقعت عام 455 هجريًّا، بسبب وصول الفيضان لحد الغرق، انتشر وباء الطاعون، فمات في 10 أشهر كل يوم ألف إنسان، أي ما يقرب من 300 ألف شخص.
إلا أن كل هذه الوقائع تتضاءل أمام جسامة أحداث المجاعة التى اجتاحت مصر لمدة 7 سنوات، واشتهرت هذه المجاعة باسم الشدة المستنصرية، والتى يقال إنه لم يحدث مثلها منذ زمن يوسف عليه السلام.
وسبب بداية هذه المجاعة هو قصور ماء الفيضان، فارتفعت الأسعار وأعقب ذلك الوباء حتى تعطلت زراعة الأرض لموت الفلاحين، وظل النيل بعد هذه السنة يمد وينزل، فلا يوجد من يزرع الأرض، ولا جدال في أن ضعف السلطة المركزية والصدام المسلح بين فرق الجند الفاطمي، قد فاقم من النتائج المأساوية لتلك الشدة التى بلغت ذروتها، فعظم الجوع واشتدّ الوباء وانتشر السلب والنهب، ولعل ذلك عائد لمحاصرة ناصر الدولة بن حمدان لكل من القاهرة والفسطاط في ذلك العام.
وخلال هذه السنوات السبع، انهارت القوة الشرائية للنقود، وارتفعت أسعار المواد الغذائية بشدة، حتى إن حارة بالفسطاط بيعت بطبق خبز، كل رغيف فيه بمنزل، فعُرفت لذلك بحارة الطبق.
ونظرًا لاشتداد المسغبة وطول أمدها لجأ الناس إلى أكل نحاتة النخل، بل طبخوا جلود البقر وباعوها رطلًا بدرهمين، ثم أكل الحيوانات الأليفة فبيع الكلب ليؤكل بخمسة دنانير والقط بثلاثة دنانير، ولم تسلم دواب الخليفة من السرقة لتؤكل حتى لم يبق له سوى 3 أفراس، بعد أن كانت 10 آلاف ما بين فرس وجمل ودابة.
وحدث أن وزير المستنصر ترك على باب القصر بغلته، وليس معها إلا غلام واحد، أخذوا البغلة منه، فلم يقدر على دفعهم لضعفه من الجوع، وذبحوها وأكلوها فأُخذوا وصُلبوا، فأصبح الناس فلم يروا إلا عظامهم، إذ أكل الناس في تلك الليلة لحومهم.
أكل لحوم البشر
وتعدى الأمر إلى أكل الجيف والميتات ثم لحوم الآدميين، فيُذكر أن طوائف من أهل الفساد اعتادت أن تسكن بيوتًا قصيرة السقوف قريبة من المارة تمكنها من خطف المارة، بواسطة خطاطيف، وحبال أعدوها لذلك ليقوموا بعد خطف الضحية بضربه بالأخشاب حتى يتمكنوا من تشريح لحمه وأكله.
ويبدو أن قصص أكل لحوم البشر لم تكُن من نسج خيال الكُتَّاب، إذ أورد لنا ابن دقماق اسمين لزقاقين بالفسطاط لهما صلة بتلك القصص، أولهما زقاق البواقيل الذي يُعرف أيضًا بزقاق الندافين، حيث كان جماعة أيام الشدة المستنصرية يقفون تحت القبو هناك، فمن مر بهم ندفوه ونزعوا ما عليه ورموه في بئر هناك، وثانيها هو زقاق العكامين، حيث كان أناس يعكمون المارة بأكر في أفواههم ثم يحملونهم إلى زقاق القتلى، ليقتلوهم فيه فسمي بذلك، وصارت لحوم الآدميين سلعة رائجة يقوم الطباخون ببيعها مطبوخة بعد أن يذبحوا ضحاياهم من الصبيان والنساء.
ومن حوادث أكل لحوم البشر الشهيرة، ما ذُكر عن امرأة خطفها إنسان، وكانت بدينة فأدخلها بيتًا فيه سكاكين وآثار الدماء وزفرة القتلى، وأوثقها وأخذ يشرح من فخذيها ويشوي حتى شبع وسكر، ففرّت منه واستغاثت بالوالي الذي كبس الدار وضرب عنق الرجل.
وربما كان أكل الجيف والميتات ولحوم البشر من أهم الأسباب التي أدت لانتشار الوباء الذي كثرت ضحاياه، حتى عجز الناس عن تكفين موتاهم، فألقوهم في الحفر جماعات وأهالوا التراب عليهم أو قذفوا بهم في النيل دون أكفان.
ويقدّر البعض أن الشدة المستنصرية وما صاحبها من الأوبئة قد أفنت قرابة ثلثي أهل مصر، خاصة مع انتشار الجدري بين الأطفال، فقد أفنى هذا الوباء 21 ألف طفل في شهر واحد.
كما تركت الشدّة المستنصرية تأثيرًا كبيرًا على التوزيع الديموغرافي للسكان، حيث كان أعداد الموتى كبيرة في الريف حتى فنيت قرى بأكملها، وهجر من بقي ببعض القرى بلادهم، متجهين للقاهرة والفسطاط، وقد تناقصت أعداد القرى بشكل واضح، فبعد أن كان عددها في بداية العصر الإخشيدي يبلغ نحو 2395 قرية، نقص هذا العدد في نهاية العصر الفاطمي.
ولم تسلم العاصمة من الوباء الذي أفنى ثلثي سكان مصر، حتى إن الرجل كان يمشي من جامع ابن طولون إلى باب زويلة، لا يرى في وجهه إنسانًا يمشي في الأسواق، وبلغ الوباء عنفوان فتكه بالناس، فكان يموت الواحد من أهل البيت في القاهرة أو الفسطاط، فلا يمضي ذلك اليوم حتى يموت سائر من في البيت.
وبلغت الوفيات حدًّا عجز الناس معه عن مواراة الأموات، فكفنوهم في الأنخاخ ثم اضطروا إلى حفر حفائر كبيرة يلقون فيها الأموات بعضهم على بعض، حتى تمتلئ الحفرة بالرمم من الرجال والنساء والصغار والكبار، ثم يهال عليها التراب.
وزادت ضراوة الوباء في عام 463 هجريًّا في القاهرة والفسطاط، حتى إن أهل البيت كانوا يموتون في يوم واحد، ولا يوجد من يدفنهم، وقد اضطر الناس في العام التالي إلى إلقاء موتاهم في النيل بغير أكفان.
وإذا كان الوباء أدى إلى وفاة كثير من السكان وخراب الريف، حتى إن البلاد كانت بحاجة لفترة طويلة من الزمن لتعود سيرتها الأولى، فإن الحروب والفتن التى رافقت الشدة قد ضاعفت أيضًا من أعداد الضحايا وعمّقت الاتجاه التنازلي لأعداد السكان.
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
انواع عرض الموضوع
الانتقال إلى العرض العادي
الانتقال إلى العرض المتطور
العرض الشجري
الانتقال السريع
لوحة تحكم العضو
الرسائل الخاصة
الاشتراكات
المتواجدون الآن
البحث في المنتدى
الصفحة الرئيسية للمنتدى
منتدى الكتاب المقدس
مزامير داود النبى
أمثال الكتاب المقدس
شخصيات الكتاب المقدس
تأملات فى الكتاب المقدس
معلومات عن الكتـاب المقدس
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
العهد القديم
العهد الجديد
منتدى رسائل يومية
حظك اليوم
صوت ربنا اليوم
حدث فى مثل هذا اليوم
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
قراءات الكنيسة اليومية
البولس
الكاثوليكون
الإبركسيس
السنكسار
القراءات اليومية
منتدى أورشليم السمائية
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
صور البابا كيرلس السادس
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
وعظات كتابية
وعظات صوتية
كنوز البابا شنودة الثالث
كتب البابا شنودة الثالث
صور البابا شنودة الثالث
فيديوهات البابا شنودة الثالث
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
صور البابا تواضروس الثانى
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
منتدى صداقة القديسين
سيرة القديسين والشهداء
سيرة القديسات والشهيدات
شهداء المسيحية العصر الحديث
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
معجزات القديسين والقديسات
أقوال الأباء وكلمة منفعة
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
قصص مسيحية متنوعة
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
أية من الكتاب المقدس وتأمل
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
منتدى النور والظلمة
المسيحية رسالة فرح
الخطية وحروب عدو الخير
سبب الرجاء الذي فينا
منتدى الصلوات والطلبات
قسم الصلوات
قسم طلبات الصلاة
صلوات سهمية مسيحية
منتدى الكتب
قسم الكتب العامة
قسم الكتب الدينية
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
منتدى الميديا المسيحية
الأفلام المسيحية والمسرحيات
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
فيديو كليب القنوات المسيحية
قسم نغمات الموبايل المسيحية
قسم العظات
العظات المكتوبة
العظات المسموعة
العظات المرئية
قسم الترانيم
الترانيم المكتوبة
الترانيم المسموعة
الترانيم المصورة
قسم القداسات
قسم الألحان والتسبحة
منتدى الخدمة والكرازة
اعداد خدام
مشاكل فى الخدمة
أفكار جديدة للخدمة
ذوي الاحتياجات الخاصة
منتدى حياتك إلى الأفضل
قسم تطوير الذات
قسم اعرف ذاتك
قسم الصحة النفسية
منتدى سؤال وجواب
أسئلة فى اللاهوت
أسئلة فى الطقس
أسئلة فى العقيدة
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
منتدى شباب العالم
شبابيات الفرح المسيحى
فضفضة شبابية بلا حدود
منتدى الصور المسيحية
صورة وتعليق
خلفيات مسيحية
صور الفن القبطى
صور القديسين والشهداء
صور القديسات والشهيدات
صور السيدة العذراء مريم
صور السيد المسيح والصليب
صورة وأية من الكتاب المقدس
صور مسيحية وقبطية متنوعة
منتدى الأطفال
قصص دينية للأطفال
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
صور كرتون ، صور للتلوين
أفلام كارتون
طفلك يسأل وانت تجيب
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
بيت على الصخر
الأسرة والطفل
الديكور والفنون
الجمال والمكياج
الأزياء والأناقة
ركن العروسة وليلة العمر
البيت بيتى ، ابداعات المراة
موسوعة أسماء المواليد
أسماء بنات
أسماء أولاد
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
أكلات دايت
فوائد غذائية
اكلات صيامى
حلويات صيامى
مطبخك سيدتى
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
عالم الحيوان
هواة تربية القطط
هواة تربية الكلاب
هواة تربية الطيور
هواة تربية أسماك الزينة
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
المنتدى الأجتماعى
منتدى الأخبار
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
قسم الأخبار العالمية والمحلية
قسم اخبار الرياضة
منتدى السياحه والسفر
قسم سياحة دينية
قسم سياحة عالمية
القسم الثقافي
منتدى الطب
قسم العلاج الطبيعى
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
التربية الجنسية المسيحية
منتدى اللغات
English Forum
Forum français
قسم اللغة القبطية
ركن اللغات العالمية
لغة الاشارة للصم والبكم
المنتدى الترفيهى
لعب وترفيه
صور كاريكاتير
النكت والفرفشة
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
منتدى الصور
الصور العامة والمتنوعة
صور وخلفيات الكريسماس
صور توبيكات خواطر متنوعة
غرائب وطرائف وعجائب الصور
منتدى الأعضاء
موسوعة توبيكات مميزة
مسابقات الفرح المسيحى
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
منتدى التصميم والابداع المسيحى
تصميمات وابداعات الأعضاء
قسم أدوات ودروس التصميمات
منتدى المواهب
قسم المواهب المسيحية
قسم المواهب المتنوعة
فى أحضان المسيح
التهانى والمناسبات السعيدة
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
المنتدى العام
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
قسم المواضيع العامة المتنوعة
قسم استراحة الأقباط
مقاطع فيديو متنوعة
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
ركن أرشيف المواضيع
منتدى التواصل مع الأعضاء
العتاب والشكاوى
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
ادارة منتديات الفرح المسيحى
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
المصريون المفرج عنهم فى ليبيا يصلون مطار القاهرة
بلغ عدد سكان ايرلندا قبل مجاعة البطاطس (مجاعة أيرلندا الكبرى) 8 ملايين
3 زلازل ضربت القاهرة والمحافظات
قطر تدين وتستنكر التفجيرات الارهابية التى ضربت القاهرة
غضبة الجراد تصل القاهرة والخبراء : أزمة 2005 تتكرر ومصر مقبلة علي مجاعة !!
◑ خريطة الفرح المسيحى ◐
منتدى الكتاب المقدس
|
مزامير داود النبى
|
أمثال الكتاب المقدس
|
تأملات فى الكتاب المقدس
|
معلومات عن الكتـاب المقدس
|
تفسيرات وقراءة ودراسة الكتاب المقدس
|
العهد القديم
|
العهد الجديد
|
شخصيات الكتاب المقدس
|
قراءات الكنيسة اليومية
|
البولس
|
الكاثوليكون
|
الإبركسيس
|
السنكسار
|
القراءات اليومية
|
منتدى أورشليم السمائية
|
قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح
|
قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله
|
صورة وتعليق
|
قسم البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116
|
قسم البابا شنودة الثالث البطريرك رقم 117
|
وعظات كتابية
|
وعظات صوتية
|
كنوز البابا شنودة الثالث
|
كتب البابا شنودة الثالث
|
صور البابا شنودة الثالث
|
فيديوهات البابا شنودة الثالث
|
سنوات مع أسئلة الناس للبابا شنودة الثالث
|
الانطونى | منتدى الرهبنة وحياة البرية
|
القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان
|
بستان الرهبان | حكم وتعاليم آباء البرية وأباء الرهبنة
|
منتدى النور والظلمة
|
منتدى صداقة القديسين
|
سيرة القديسين والشهداء
|
سيرة القديسات والشهيدات
|
تماجيد ومدائح القديسين والشهداء
|
معجزات القديسين والقديسات
|
أقوال الأباء وكلمة منفعة
|
تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
|
شهداء المسيحية العصر الحديث
|
منتدى كلمة الله الحية والفعالة
|
قصص مسيحية متنوعة
|
أية من الكتاب المقدس وتأمل
|
ايات من الكتاب المقدس للحفظ
|
كلمة الله تتعامل مع مشاعرك
|
مواضيع وتأملات روحية مسيحية
|
صوت ربنا اليوم
|
حظك اليوم
|
المسيحية رسالة فرح
|
الخطية وحروب عدو الخير
|
منتدى الصلوات والطلبات
|
قسم الصلوات
|
قسم طلبات الصلاة
|
منتدى الكتب
|
قسم الكتب العامة
|
قسم الكتب الدينية
|
عالم الحيوان
|
قسم الموضوعات المسيحية المتكاملة
|
منتدى الميديا المسيحية
|
فوائد غذائية
|
مقاطع الفيديو المسيحية المتنوعة
|
فيديو كليب القنوات المسيحية
|
هواة النباتات الطبيعية والعطرية
|
قسم نغمات الموبايل المسيحية
|
قسم العظات
|
العظات المكتوبة
|
العظات المسموعة
|
العظات المرئية
|
قسم الترانيم
|
الترانيم المكتوبة
|
الترانيم المسموعة
|
الترانيم المصورة
|
صور توبيكات خواطر متنوعة
|
قسم القداسات
|
قسم الألحان والتسبحة
|
منتدى الخدمة والكرازة
|
اعداد خدام
|
مشاكل فى الخدمة
|
أفكار جديدة للخدمة
|
ذوي الاحتياجات الخاصة
|
قسم تطوير الذات
|
قسم اعرف ذاتك
|
قسم الصحة النفسية
|
منتدى سؤال وجواب
|
أسئلة فى اللاهوت
|
أسئلة فى الطقس
|
أسئلة فى العقيدة
|
أسئلة فى تاريخ الكنيسة وسير القديسين
|
أسئلة وأجوبة مسيحية ومتنوعة
|
منتدى شباب العالم
|
شبابيات الفرح المسيحى
|
فضفضة شبابية بلا حدود
|
منتدى الصور المسيحية
|
صور السيد المسيح والصليب
|
صور السيدة العذراء مريم
|
صور القديسين والشهداء
|
صور القديسات والشهيدات
|
صورة وأية من الكتاب المقدس
|
خلفيات مسيحية
|
صور الفن القبطى
|
منتدى الأطفال
|
قصص دينية للأطفال
|
كليبات ومقاطع فيديو للأطفال
|
صور كرتون ، صور للتلوين
|
أفلام كارتون
|
طفلك يسأل وانت تجيب
|
منتدى الأسرة والحياة الزوجية
|
بيت على الصخر
|
الأسرة والطفل
|
الديكور والفنون
|
الجمال والمكياج
|
الأزياء والأناقة
|
مطبخك سيدتى
|
ركن العروسة وليلة العمر
|
البيت بيتى ، ابداعات المراة
|
هواة الحيوانات والطيور والأسماك والنباتات
|
هواة تربية القطط
|
هواة تربية الكلاب
|
هواة تربية الطيور
|
هواة تربية أسماك الزينة
|
المنتدى الأجتماعى
|
قسم الاخبار المسيحية والكنيسة
|
قسم الأخبار العالمية والمحلية
|
منتدى السياحه والسفر
|
قسم سياحة دينية
|
قسم سياحة عالمية
|
منتدى اشهى الاكلات والحلويات
|
القسم الثقافي
|
منتدى الطب
|
قسم العلاج الطبيعى
|
حملة الفرح المسيحى ضد التدخين
|
التربية الجنسية المسيحية
|
منتدى اللغات
|
English Forum
|
Forum français
|
قسم اللغة القبطية
|
ركن اللغات العالمية
|
المنتدى الترفيهى
|
موسوعة توبيكات مميزة
|
لعب وترفيه
|
النكت والفرفشة
|
غرائب وطرائف وعجائب الصور
|
الكاميرا الخفية والمواقف المضحكة
|
منتدى الأعضاء
|
صور كاميرا وموبايلات الأعضاء
|
لغة الاشارة للصم والبكم
|
قسم المواهب المسيحية
|
تصميمات وابداعات الأعضاء
|
أسماء أولاد
|
فى أحضان المسيح
|
التهانى والمناسبات السعيدة
|
الترحيب والتعارف بالأعضاء الجدد
|
المنتدى العام
|
قسم المواضيع المسيحية المتنوعة
|
قسم المواضيع العامة المتنوعة
|
الصور العامة والمتنوعة
|
المنتدي التعليمي العام لجميع المراحل الدراسية
|
قسم استراحة الأقباط
|
حدث فى مثل هذا اليوم
|
منتدى التواصل مع الأعضاء
|
الإقتراحات والمناقشات والإستفسارات
|
العتاب والشكاوى
|
شروحات المنتدى وكيفية التعامل مع الفرح المسيحى
|
حلويات صيامى
|
منتدى الصور
|
أسماء بنات
|
ركن أرشيف المواضيع
|
ادارة منتديات الفرح المسيحى
|
أخبار موقع ومنتدى الفرح المسيحى
|
مسابقات الفرح المسيحى
|
صور مسيحية وقبطية متنوعة
|
صور كاريكاتير
|
منتدى الأخبار
|
قسم اخبار الرياضة
|
منتدى المواهب
|
قسم المواهب المتنوعة
|
مقاطع فيديو متنوعة
|
الأفلام المسيحية والمسرحيات
|
اكلات صيامى
|
صور البابا كيرلس السادس
|
منتدى حياتك إلى الأفضل
|
صلوات سهمية مسيحية
|
سبب الرجاء الذي فينا
|
قسم أدوات ودروس التصميمات
|
موسوعة أسماء المواليد
|
منتدى رسائل يومية
|
أكلات دايت
|
صور وخلفيات الكريسماس
|
معاً كل يوم فى رسالة جديدة
|
منتدى التصميم والابداع المسيحى
|
قسم البابا تواضروس الثانى البطريرك رقم 118
|
صور البابا تواضروس الثانى
|
الساعة الآن
08:23 PM
الاتصال بنا
-
الفرح المسيحى
-
بيان الخصوصية
-
الأعلى
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024