رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
زمان لما آدم وحواء ماسمعوش كلام ربنا وأكلوا من الشجرة حسّوا بالخزي ودوروا على أوراق تين تستر عُريهُم، أوراق تين!! يعني هايجي الوقت والأوراق دي هاتدبل وهاتقع وكل المستور يبان ومكانش ده حل ولا علاج وفي (تكوين 3) بيقول الكتاب أن الله ابتدى ينادي عليهم، وابتدى بنفسه يعملهم أقمصة من جلد . الله اخد الخطوة الأولى انه يصلّح الغلط اللي عمله آدم وحواء، مع أنهم كانوا خايفين منه ومكسوفين! لو بصيت جوه قلبك وفحصت حياتك، هل هاتلاقي نفسك حاسس بالخزي ومكسوف من ربنا علشان اللي بتعمله ومش قادر حتى تقرب منه، هل فيه حاجات بتعملها من بره شكلها كويس علشان تداري بيها على الخطية اللي جواك ، هل بتحاول تكسب رضى ربنا بأعمال فيها خير، بس من جواك عارف انه مش راضي عنك؟ خلونا نقف من تاني ونفكر، حقيقتنا بجد ايه؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تذكر حقيقتك وقم وتب |
عيش حقيقتك... وخليك علي طبيعتك |
الله وحده من يراك على حقيقتك |
حقيقتك |
لن يكشف حقيقتك إلا حزن عميق أو فرح كبير |