![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَفْس
تفهم بمعانٍ ثلاثة: اولا: الحياة الحيوانية (تك 2: 7)، أي انها حيّ من احياء الحيوانات (تك 1: 20) والإنسان يشاركها في ذلك، الا ان له روحًا على شبه الله وصورته. ولذلك قسم بولس الإنسان إلى روح (أي الحياة الخالدة) وجد ونفس (أي الحياة الحيوانية) (1 تس 5: 23 و عب 4: 12). ثانيًا: وردت النفس بمعنى الروح ايضًا (يع 5: 20). ثالثًا: بمعنى الشخص أو الذات (اش 26: 2). وخلود النفس (أي بمعنى الروح) من صلب، ومن اسس التعاليم المسيحية. والايمان بخلود النفس شرط اساسي للايمان بالحياة الثانية والثواب والعقاب للخير والشر. وفي الكتاب المقدس اوصاف كثيرة للنفس الإنسانية. فهي هبة الله (تك 2: 7) ولها قيمة عظيمة (مت 16: 26). ويجب ان نهتم فوق كل شيء بخلاصها (مت 10: 28) ويجب ان ننكرها (لو 9: 23) ويجب ان نمتحنها (2 كو 13: 5) وان نحب قريبنا كما نحب أنفسنا (يع 2: 8) الخ... |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لاَحِظْ نَفْسَكَ وَالتَّعْلِيمَ وَدَاوِمْ عَلَى ذلِكَ، لأَنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ هذَا، تُخَلِّصُ نَفْس |