رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حين يُجيب الله دعوتك ليست الفرحة في الإجابة فقط .. بل في شعورك أن الله الذي بيده ملكوت كل شيء سمع مناجاتك حقًا وأكرمك بالإجابة رغم تقصيرك. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن الله لا يتغيّر وليس له أوضاع جسدية |
هو بالتأكيد لا يتحدث عن أقدام جسدية، ولا عن خطوات جسدية |
اسأل الله عن دعوتك |
الله إذا أراد أن يُحدِث المستحيل يَحدث |
الله سيتمم دعوتك ورسالتك |