16 - 05 - 2018, 11:23 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
أشكر الله القدير في كلّ حين!
تعلّمت أن أشكر الله وأحمده في كلّ حين، سواء كانت السماء زرقاء اللون أو رمادية... سواء كنت أمرّ بموسم جيّد أو سيّء... وهل تعلم لماذا؟ شكر الله هو طريقة رائعة للشعور بالتشجيع والارتفاع. في خضم الجلبة والاهتياج والتجارب والمصاعب الكثيرة في حياتك، في صحرائك، في فرحك، في ألمك، في كلّ ظرف تمرّ به، لا تنسَ أن تشكر وتحمد الله.
نقرأ في مزمور 113: 3: "من مشرق الشمس الى مغربها، اسم الرب مُسبّح."
في كلّ ظرف تمرّ به، سبّح الله ومجّده.
امتلئ بالشكر وقلْ له "شكرًا!" من أجل كلّ شيء فعله في حياتك وكلّ ما سيفعله معك في المستقبل!
نقرأ في عبرانيين 13: 15: "فلنتقدّم به في كلّ حين لله ذبيحة التسبيح، أي ثمر شفاه معترفة باسمه."
اشكر الرب في كلّ ظروفك.
نقرأ في المزمور 9: 2 التالي: "أفرح وأبتهج بك، أرنّم لاسمك أيّها العلي."
حتى حين يبدو كلّ شيء صعبًا، ابحث عن فرص لتشكر الله وتسبّحههذا هو سر القلب النابض. بالحياة من اجله
|