رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ضع رجائك في يسوع المسيح لوقا 18 : 35 وَلَمَّا اقْتَرَبَ مِنْ أَرِيحَا كَانَ أَعْمَى جَالِسًا علَى الطَّرِيقِ يَسْتَعْطِي. 36 فَلَمَّا سَمِعَ الْجَمْعَ مُجْتَازًا سَأَلَ: «مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ هذَا؟» 37 فَأَخْبَرُوهُ أَنَّ يَسُوعَ النَّاصِرِيَّ مُجْتَازٌ. 38 فَصَرَخَ قِائِلاً: «يَا يَسُوعُ ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي!». 39 فَانْتَهَرَهُ الْمُتَقَدِّمُونَ لِيَسْكُتَ، أَمَّا هُوَ فَصَرَخَ أَكْثَرَ كَثِيرًا: «يَا ابْنَ دَاوُدَ، ارْحَمْنِي!». 40 فَوَقَفَ يَسُوعُ وَأَمَرَ أَنْ يُقَدَّمَ إِلَيْهِ. وَلَمَّا اقْتَرَبَ سَأَلَهُ 41 قِائِلاً: «مَاذَا تُرِيدُ أَنْ أَفْعَلَ بِكَ؟» فَقَالَ: «يَا سَيِّدُ، أَنْ أُبْصِرَ!». 42 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَبْصِرْ. إِيمَانُكَ قَدْ شَفَاكَ». كثيراً ما كان الشحاذون يجلسون على جوانب الطرق الموصلة إلى المدن, يستعطون. وعادة ما كان الشحاذ معوَّقاً بصورة أو بأخرى, وبذلك لم يكن قادراً على كسب عيشه. ولم يكن العون الطبي لتلك الحالات متوافراً أو متاحاً, كما كان الناس يميلون إلى تجاهل التزامهم بالعناية بالمحتاجين ï´؟لا 25:35-38ï´¾. ومن ثم كان للشحاذين أمل ضئيل في النجاة من الحياة المتدهورة المنحطة التي يعيشونها. أما هذا الشحاذ الأعمى فقد وضع رجاءه في المسيح. فصرخ بلا خجل ليجذب انتباه يسوع, فقال له الرب يسوع "إيمانك قد شفاك" فمهما كانت حالتك ميئوساً منها, ادعُ يسوع بإيمان وهو يعينك. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليكن رجاؤك في الرب إلهك ليكن رجاؤك فيه |
المسيح رجائك وفرحك عندما تمر بآية ضيقة |
رجاؤك في المسيح لن يخيب |
حط رجائك فيه |
ليكن رجاؤك |