رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صنع الكلّ حسنًا في وقته." (الكتاب المقدس، الجامعة 3: 11) هل لاحظت مرّة أن الذي يسبّب الضغوطات في حياتنا، غالبًا ما يكون نتيجة عدم صبرنا؟ لم يحن الوقت بعد، ولكننا نريد أن نحصل على الأمور قبل أوانها! أحيانًا يتأخّر الله في الإجابة، وقد يتأخّر كثيرًا، ولكنّه لا يتأخّر ويفوت الأوان. هو لا يأتي متأخّرًا. لن يأتي متأخّرًا من أجلك أبدًا. يوجد ميعاد لحصولك على البركة. البركة آتية. إن توانت فانتظرها، انتظره، لأنّه سيأتي لا محالة ولا يتأخّر. (الكتاب المقدس، حبقوق 2: : "يا أبي، أنا أؤمن بأنّك ستجعل كلّ شيء جميلًا في ميعادك في حياتي. أنا أثق بك. أنتظر بتوقّع. بركتي آتية. إنّها آتية. أنا متيقّن من ذلك. باسم يسوع أصلّي، آمين." اسمح لسلامه أن يغمر قلبك في هذه اللحظة. هو صنع ويصنع الآن وسيصنع كلّ شيء جميلًا... في ميعاده. |
|