زوادة اليوم: لمسة إيد خلاّقة
بيخبرو عن تلاميذ راحو برحلة ع مصنع فخّار، وقفوا مع الأساتذة مدهوشين من عمل الفخّاري يلّي كان يمسك بإيدو شقفة طين يحِطها ع الدولاب ويحوّلها لإشيا حلوة.
تلميذ بيطلب من الفخّاري يساعدو وكانت النتيجة إنّن صنعوا سوا مزهرية كتير حلوة، طلع ع بالو التلميذ يعدّل شوي ع المزهرية وكانت النتيجة إنّو كَسَرلا رقبتها، زعل كتير خاصّة لـمّا وبخّو إستاذو، بسّ الفخّاري وبإبتسامة لطيفة، مسك المزهرية، وبِلمسة خلاّقة صارت أجمل من قبل، وهيك الإبتسامة بيّنت ع وجّ التلميذ وع وجّ كل رفقاتو.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«الرب هوّي الخالق يلّي خلق كل الإشيا الحلوة، وبِلمسة منّو قادر يجمّل كل الإشيا يلّي بيشوّهها الإنسان».