رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أمام حُبِّه الفريد يُلقي الملوك تيجانهم البالية، ويترك الفلاسفة كهوفهم المُظلمة، والمفكرون صوامعهم الباردة، والشعراء أوديَّتهم الخياليّة، ويقفون على جبلٍ عالٍ مصغيين لصوت الحُب يقول لصالبيه: " يَا أَبَتَاهُ اغْفِرْ لَهُمْ لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ " (لو34:23). فهل لنا أن نحمل قارورة حُبِّه عالياً لنقطـرها بلسماً على جـراح البشريّة؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أهمية العمل الفردي | أهداف العمل الفردي |
فى عيد الحب انت حبى الغالى الفريد |
أيها الحب الفريد أصرخ إليك فاسمعني |
يسوع الحب الفريد |
ايها الحب الفريد |