رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تعالوا نعرف مع بعض سبب العداء بين السامره واليهود بما ان محدش لخص السبب فى عداء اليهود للسامره هجيب الموضوع من اوله طبعا والسامريه بتتكلم مع السيد المسيح شاورتله على جبل الجزريم وبتقوله ان الجبل ده كان اباؤنا يسجدون فيه ويدفنون ايضا موتاهم وانتوا كيهود بتقولوا ان فى اورشليم الموضع الذى ينبغى فيه السجود حيث الهيكل القائم على جبل صهيون اللى اسمه جبل المريا يعنى عايزه مين بقا فينا الصح احنا ولا انتم !!! واى شعب هو الصح ؟؟؟ وكانت نظرات يسوع عايزه تقولها حاجه مهمه جدا عايز يقولها اقرى كدا فى سفر ملوك اول وتان الاصحاح 12 وانت هتفهمى كل حاجه وهتعرفى سبب العداء بين السامره واليهود بس الاول هعرفك حاجه مهمه ان السامره واليهود كانوا زمان شعب واحد وهو شعب بنى اسرائيل والسامره اللى انتى منها كانت احدى مقاطعات الدول التلاته الجليل فى الشمال والسامره فى الوسط واليهوديه فى الجنوب وكلهم كده كانوا شعب بنى اسرائيل وكانت عاصمتهم اورشليم القدس يعنى وكل ده كان فى ايام سليمان تعالى ولسه هكملك الحكايه لما مات سليمان تولى ابنه رحبعام واتلم على شويه شباب سمع لشورتهم وقسا على الشعب جدا وجه يربعام وقالهم يالا بينا نسيب لهم اورشليم ونعمل لينا مملكه جديده وبكده اتقسم شعب اسرائيل قسمه غير متساويه 10 من ال 12 سبط راحوا مع يربعام وعملوا مملكه السامره وسموها مملكه اسرائيل وكانت عاصمتها شكيم ورحبعام مكنش معاه غير سبطين هما سبط يهوذا وسبط لاوى سبط الكهنوت يعنى والسبطين احتفظوا باسم اورشليم وطبعا يربعام معاه القوه الاكبر وعشان يحتفظ بمملكته وميخليهمش ينزلوا اورشليم عملهم عجلين دهب واحد فى دان والتانى فى ايل وقالهم دى بقا الهتكم واقام ليهم كهنه من الشعب وبعد كده بنيت السامره واتجددت فى ايام عمرى بضم العين ملك اسرائيل وفضلت كده لغايه ما تم السبى وجه بعد كده اخاب بن عمرى وعمل مذبح للبعل فاصبحت السامريه وثنيه واللى بقا زاد الطين بله ﻭﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺳﺒﻖ ﻭﺃﻥ ﺣﺪﺙ ﻓﺄﻥ ( ﺷﻠﻤﻨﺎﺻﺮ ) ﺍﻟﻤﻠﻚ – ﻣﻠﻚ ﺃﺷﻮﺭ ﻫﺎﺟﻢ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 724 ﻕ . ﻡ ﻭﺍﺳﺘﻌﺒﺪ ( ﻳﺎﻫﻮ ) ﻣﻠﻜﻬﺎ . ﻭﺣﺎﺻﺮﻫﺎ ﻟﻤﺪﺓ 3 ﺳﻨﻮﺍﺕ – ﺛﻢ ﺣﺪﺙ ﺃﻧﻪ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 722 ﻕ . ﻡ ﻗﺎﻡ ﺧﻠﻴﻔﺔ ( ﺷﻠﻤﻨﺎﺻﺮ ) – ﻭﻳﺪﻋﻲ ( ﺳﺮﺑﻮﻥ ) ﻭﻏﺰﺍ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ –ﻭﺳﺒﻲ ﻣﻦ ﺃﻫﻠﻬﺎ 27280 ﺷﺨﺼﺎً ﺇﻟﻲ ﺃﺷﻮﺭ ﻭﺃﺳﻜﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﺩﺍﻥ ﻭﻧﻬﺮ ﺟﻮﺯﺍﻥ – ﻭﺗﺮﻙ ﺍﻟﺒﺎﻗﻴﻦ ﺍﻟﻀﻌﻔﺎﺀ ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ ، ﻭﻟﻜﻲ ﻳﻀﻤﻦ ﺧﻀﻮﻉ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﻟﻪ ﺃﻳﻀﺎً ، ﻧﻘﻞ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺷﻌﺒﺎً ﻣﻦ ﺍﻷﺟﺎﻧﺐ ، ﻣﻦ ﻗﻮﻡ ﺑﺎﺑﻞ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ – ﻭﺃﺳﻜﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺪﻥ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﻣﻜﺎﻥ ﺑﻨﻲ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ، ﻓﺎﻣﺘﻠﻜﻮﺍ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﻭﺍﺳﺘﻮﻃﻨﻮﺍ ﻣﺪﻧﻬﺎ – ﻭﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺇﻗﺎﻣﺘﻬﻢ ﻫﻨﺎﻙ ﻟﻢ ﻳﺘﻘﻮﺍ ﺍﻟﺮﺏ . ﻭﻟﻤﺎ ﺍﺷﺘﻜﻲ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﺍﻷﺻﻠﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺍﻷﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻢ ﺍﺳﺘﻴﻄﺎﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﺍ ﺣﻜﻢ ﺇﻟﻪ ﺍﻷﺭﺽ – ﺃﻣﺮ ﻣﻠﻚ ﺃﺷﻮﺭ ﻗﺎﺋﻼً : ﺃﺑﻌﺜﻮﺍ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻭﺍﺣﺪﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻬﻨﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻢ ﺇﺟﻼﺋﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﻓﻴﺬﻫﺐ ﻭﻳﻘﻴﻢ ﻣﻌﻬﻢ ﻭﻳﻌﻠﻤﻬﻢ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻪ ﺍﻷﺭﺽ . ﻓﻜﺎﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﻳﻌﺒﺪﻭﻥ ﺁﻟﻬﺘﻬﻢ ﻛﻌﺎﺩﺓ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺟﻠﻮﻫﻢ ﺑﻴﻨﻬﻢ ، ﻭﻻ ﻳﺘﻘﻮﻥ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﻻ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ ﺑﺤﺴﺐ ﺳﻨﻨﻬﻢ ﻭﻋﻮﺍﺋﺪﻫﻢ ﻭﻻ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ﻭﺍﻟﻮﺻﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻣﺮ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﺏ ﻧﺒﻲ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻤﺎﻩ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﺇﻟﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ . ﻗﻄﻊ ﺍﻟﺮﺏ ﻣﻌﻬﻢ ﻋﻬـﺪﺍً ﻭﺃﻣﺮﻫﻢ ﻗﺎﺋﻼً : ﻻ ﺗﺘﻘﻮﺍ ﺁﻟﻬﺔ ﺃﺧﺮﻱ ﻭﻻ ﺗﺴﺠﺪﻭﺍ ﻟﻬﺎ ، ﻭﻻ ﺗﻌﺒﺪﻭﻫﺎ ، ﻭﻻ ﺗﺬﺑﺤﻮﺍ ﻟﻬﺎ ، ﺑﻞ ﺍﻟﺮﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺮﺟﻜﻢ ﻣﻦ ﺃﺭﺽ ﻣﺼﺮ ﺑﻘﻮﺓ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﻭﺫﺭﺍﻉ ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ، ﺇﻳﺎﻩ ﻓﺎﺗﻘﻮﺍ – ﻓﻬﻮ ﻳﻨﻘﺬﻛﻢ ﻣﻦ ﺃﻳﺪﻱ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻋﺪﺍﺋﻜﻢ – ﻓﻠﻢ ﻳﺴﻤﻌﻮﺍ – ﺑﻞ ﺑﺤﺴﺐ ﻋﺎﺩﺍﺗﻬﻢ ﺍﻷﻭﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻌﻤﻠﻮﻥ – ﻓﻜﺎﻥ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻷﻣﻢ ﻳﺘﻘﻮﻥ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﻳﻌﺒﺪﻭﻥ ﺗﻤﺎﺛﻴﻠﻬﻢ . ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺑﻨﻮﻫﻢ ﻭﺑﻨﻮ ﺑﻨﻴﻬﻢ – ﺇﻟﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ( 2 ﻣﻠﻮﻙ 17 : 41 – 24 ) . ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻌﻞ ﺍﻻﺳﻜﻨﺪﺭ ﺍﻟﻤﻘﺪﻭﻧﻲ ( – 356324 ﻕ . ﻡ ) ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺳﺘﻮﻟﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 332 ﻕ . ﻡ – ﻭﻧﻘﻞ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﺷﻜﻴﻢ ﻭﺃﺗﻲ ﺑﻤﻘﺪﻭﻧﻴﻴﻦ ﻭﺳﻮﺭﻳﻴﻦ ﻭﺃﺳﻜﻨﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ . ﻭﻣﻤﺎ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻘﻄﻴﻌﺔ ﺣﺪﺓ ﻭﺷﺪﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻣﻦ ﺳﺒﻂ ﻳﻬﻮﺫﺍ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻳﻴﻦ – ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺣﺪﺙ ﺍﻵﺗﻲ -: – 1 ﺭﻓﺾ ( ﺯﺭﺑﺎﺑﻞ ﺍﻟﻤﻠﻚ ) – ﺃﻥ ﻳﺸﺎﺭﻙ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻳﻴﻦ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﺭﺷﻠﻴﻢ – ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻪ ﻳﺰﻋﻤﻮﻥ ﺃﻧﻬﻢ ﻳﻌﺒﺪﻭﻥ ﺍﻟﺮﺏ ﻣﺜﻠﻬﻢ ﺗﻤﺎﻣﺎً – ﻓﺤﻨﻖ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻳﻴﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭﺟﻌﻠﻮﺍ ﻳﺤﺎﺭﺑﻮﻧﻬﻢ ﻭﻳﻘﺎﻭﻣﻮﻧﻬﻢ ﻭﺍﻧﻀﻤﻮﺍ ﺇﻟﻲ ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻓﻲ ﺗﻌﻄﻴﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ ، ﻭﺗﻌﻄﻴﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﺳﻮﺭ ﺃﻭﺭﺷﻠﻴﻢ . – 2 ﻭﻗﺪ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺳﻔﺮ ﻧﺤﻤﻴﺎ – ﺃﻧﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﻤﻊ ( ﺳﻨﺒﻠﻂ ) – ﺃﻥ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺁﺧﺬﻳﻦ ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ ﺳﻮﺭ ﺃﻭﺭﺷﻠﻴﻢ – ﺳﺨﺮ ﻣﻨﻬﻢ – ﻭﺗﺂﻣﺮ ﻣﻊ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﻮﻧﻴﻮﻥ ﻭﻏﻀﺒﻮﺍ ﺟﺪﺍً ﻭﺗﺤﺎﻟﻔﻮﺍ ﻛﻠﻬﻢ ﻳﺪﺍً ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﺃﻧﻴﺄﺗﻮﺍ ﻭﻳﺤﺎﺭﺑﻮﺍ ﺃﻭﺭﺷﻠﻴﻢ ﻭﻳﻨﺰﻟﻮﺍ ﺑﻬﺎ ﺷﺮﺍً ( ﻧﺤﻤﻴﺎ 4 : 21 – 1 ) . – 3 ﺍﺷﺘﺪ ﺍﻟﻌﺪﺍﺀ ﺃﻛﺜﺮ – ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻃﺮﺩ ( ﻧﺤﻤﻴﺎ ) ، ( ﻣﻨﺴﻲ ) ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻬﻨﻮﺕ ﺣﺴﺐ ﻣﺎ ﺭﻭﻱ ﺍﻟﻤﺆﺭﺥ – ﻳﻮﺳﻴﻔﻮﺭﺱ - ﺍﻟﻤﺆﺭﺥ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻱ – ﻭﻟﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺑﺴﺒﺐ ﺯﻭﺍﺝ ( ﻣﻨﺴﻲ ) ﺍﻟﻜﺎﻫﻦ – ﻣﻦ ﺍﺑﻨﻪ ( ﺳﻨﺒﻠﻂ ) ﺍﻟﺤﻮﺭﺍﻧﻲ – ﻓﻮﻋﺪﻩ ( ﺣﻤﻴﻪ ) ﺑﺒﻨﺎﺀ ﻫﻴﻜﻞ ﻋﻠﻲ ﺟﺒﻞ ( ﺟﺮﺯﻳﻢ ) – ﺇﺫﺍ ﺍﺣﺘﻔﻆ ﺑﺎﺑﻨﺘﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﻄﻠﻘﻬـﺎ – ﻛﻤﺎ ﻃﻠﺐ ﺷﻴﻮﺥ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻣـﻦ ( ﻣﻨﺴﻲ ﺍﻟﻜﺎﻫـﻦ ) – ﻭﻗﺪ ﻭﻓﻲ ( ﺳﻨﺒﻠﻂ ) ﺑﻮﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ – ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ( ﺍﻻﺳﻜﻨﺪﺭ ﺍﻟﻤﻘﺪﻭﻧﻲ ) ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ – ﺿﺪ ﻫﻴﻜﻞ ﺃﻭﺭﺷﻠﻴﻢ – ﻭﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻧﺤﻮ ﺳﻨﺔ 432 ﻕ . ﻡ . ﻭﺳﻤﻲ ﺑﺎﻟﻬﻴﻜﻞ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻱ – ﻭﻗﺪ ﺻﺎﺭ ﺟﺒﻞ ( ﺟﺮﺯﻳﻢ ) ﺟﺒﻼً ﻣﻘﺪﺳﺎً ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻳﻴﻦ – ﻧﻈﺮﺍً ﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ ﻓﻮﻗﻪ – ﺣﺘﻰ ﻗﺎﻡ ( ﻳﻮﺣﻨﺎ ﻫﺮﻛﺎﻧﻮﺱ ) ﺑﻬﺪﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ ( ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻱ ) ﺳﻨﺔ 128 ﻕ . ﻡ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻇﻞ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻳﻦ ﻳﻘﺪﻣﻮﻥ ﻗﺮﺍﺑﻴﻨﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﺟﺒﻞ ( ﺟﺮﺯﻳﻢ ) ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ . – 4 ﻭﻣﻤﺎ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﻄﻴﻦ ﺑﻠﻪ – ﺃﻧﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎﻡ ( ﺃﻧﻄﻴﻮﺧﻮﺱ ) ﺍﻟﻴﻮﻧﺎﻧﻲ ( ﺗﻮﻓﻲ 163 ﻕ . ﻡ ) ﺑﺄﻥ ﻧﺠﺲ ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ ( ﻓﻲ ﺃﻭﺭﺷﻠﻴﻢ ) ﺑﺄﻥ ﻗﺪﻡ ﻋﻠﻲ ﻣﺬﺑﺤﻪ ( ﺧﻨﺰﻳﺮﺓ ) – ﻭﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻳﻮﻥ ﺃﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﻨﺘﻤﻮﻥ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺃﺻﻼً . – 5 ﻭﺃﻳﻀﺎً – ﺗﻜﺮﺭ ﻣﺎ ﺣﺪﺙ – ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻢ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺨﻨﺰﻳﺮﺓ ﺑﻘﺼﺪ ( ﺃﻥ ﻳﺘﻨﺠﺲ ) ﺍﻟﻬﻴﻜﻞ – ﻗﺎﻡ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻳﻦ ﺑﺈﻟﻘﺎﺀ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ ﺍﻟﻨﺠﺴﺔ ﻋﻠﻲ ﻫﻴﻜﻞ ﺃﻭﺭﺷﻠﻴﻢ – ﻭﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻞ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﺗﺸﺘﺪ ﻛﺮﻫﻬﻢ ﻟﻠﺴﺎﻣﺮﻳﻴﻦ – ﺣﺘﻰ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻱ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻃﻌﺎﻡ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻱ ﻧﺠﺴﺎً ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﻟﺤﻢ ﺍﻟﺨﻨﺎﺯﻳﺮ – ﺑﻞ ﻟﻘﺪ ﻏﺎﻟﻲ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﺣﺘﻘﺎﺭﻫﻢ ﻟﻠﺴﺎﻣﺮﻳﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﺻﺎﺭ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻱ ﺫﺍﺗﻪ ﻧﺠﺴﺎً ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻱ , ﻭﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻨﻜﻒ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﻨﻄﻖ ﺑﻪ ﻟﺌﻼ ﺗﺘﻨﺠﺲ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﺳﻤﻪ ﺷﻔﺘﺎﻩ , ﻭﺍﻧﻘﻄﻌﺖ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻛﻞ ﺻﻠﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺃﻳﻪ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﺩﻳﻨﻴﻪ ﺃﻭ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﻪ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حب السامره |
أوباما يغازل المسلمين واليهود |
السامره تجد الراعي |
ترنيمة يا اهل السامره - منتدى الفرح المسيحى |
ترنيمه يا اهل السامره {الفرح المسيحي} |